ستيف ويتكوف خلال فعالية انتخابية مع الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، في حديقة ماديسون سكوير في نيويورك، 27 من تشرين الأول 2024 (بلومبرغ/ فوكس نيوز/ جيتي)
وجاء في الإعلان المنشور الثلاثاء، 12 من تشرين الثاني، أن “ستيف قائد يحظى بالاحترام في مجال الأعمال والأعمال الخيرية، ونجح في جعل كل مشروع ومجتمع شارك فيه أقوى وأكثر ازدهارًا، وسيكون صوتًا لا يلين من أجل السلام، وسيجعلنا فخورين به”.
ومن المقرر أن يتولى ويتكوف إلى جانب السيناتور السابق، كيلي لوفلر، (جمهوري من جورجيا) رئاسة اللجنة الافتتاحية لترامب، وفقًا لحملة ترامب.
وكان راتكليف رئيسًا مشاركًا لمركز الأمن الأمريكي، وهو مركز أبحاث يدافع عن مواقف ترامب، ونصح الرئيس الجمهوري بشأن سياسة الأمن القومي خلال حملته الانتخابية لعام 2024.
وقال ترامب بهذا الخصوص، “أتطلع إلى أن يصبح جون أول شخص على الإطلاق يشغل منصبين رفيعي المستوى في أجهزة الاستخبارات في بلادنا، سيكون مقاتلًا شجاعًا من أجل الحقوق الدستورية لجميع الأمريكيين، مع ضمان أعلى مستويات الأمن القومي والسلام من خلال القوة”.
في غضون ذلك، يعتزم ترامب، اختيار السيناتور ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية، وهو المعروف بانتمائه إلى تيار “الصقور”، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام أمريكية ووكالات أنباء.
ووفقًا لـ”رويترز”، يعد روبيو الخيار “الأكثر تشددًا” ضمن قائمة صغيرة وضعها ترامب للمرشحين للمنصب.
ولم يتضح ما إذا كان ترامب قد عرض رسميًا على روبيو المنصب، ولكن من المرجح أن يختاره، بحسب ما قاله شخصان مطلعان على تفكيره لشبكة “CNN” الأميركية.
ويعد السياسي المولود في فلوريدا أول لاتيني يتولى منصب كبير الدبلوماسيين في الولايات المتحدة، بمجرد تولي الرئيس الجمهوري المنتخب منصبه في كانون الثاني، بحسب “رويترز”.
ومن المقرر أن يتولى ويتكوف إلى جانب السيناتور السابق، كيلي لوفلر، (جمهوري من جورجيا) رئاسة اللجنة الافتتاحية لترامب، وفقًا لحملة ترامب.
مدير جديد لـ”CIA”
كما اختار الرئيس الأمريكي، حليفه الوثيق، والمدير السابق للمخابرات الوطنية في نهاية ولايته الأولى، جون راتكليف، لمنصب مدير وكالة المخابرات المركزية (CIA).وكان راتكليف رئيسًا مشاركًا لمركز الأمن الأمريكي، وهو مركز أبحاث يدافع عن مواقف ترامب، ونصح الرئيس الجمهوري بشأن سياسة الأمن القومي خلال حملته الانتخابية لعام 2024.
وقال ترامب بهذا الخصوص، “أتطلع إلى أن يصبح جون أول شخص على الإطلاق يشغل منصبين رفيعي المستوى في أجهزة الاستخبارات في بلادنا، سيكون مقاتلًا شجاعًا من أجل الحقوق الدستورية لجميع الأمريكيين، مع ضمان أعلى مستويات الأمن القومي والسلام من خلال القوة”.
في غضون ذلك، يعتزم ترامب، اختيار السيناتور ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية، وهو المعروف بانتمائه إلى تيار “الصقور”، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام أمريكية ووكالات أنباء.
ووفقًا لـ”رويترز”، يعد روبيو الخيار “الأكثر تشددًا” ضمن قائمة صغيرة وضعها ترامب للمرشحين للمنصب.
ولم يتضح ما إذا كان ترامب قد عرض رسميًا على روبيو المنصب، ولكن من المرجح أن يختاره، بحسب ما قاله شخصان مطلعان على تفكيره لشبكة “CNN” الأميركية.
ويعد السياسي المولود في فلوريدا أول لاتيني يتولى منصب كبير الدبلوماسيين في الولايات المتحدة، بمجرد تولي الرئيس الجمهوري المنتخب منصبه في كانون الثاني، بحسب “رويترز”.