لحظات.. ويحين اللقاء حقائب وساعة انتظار قد تمر على العائدين إلى سوريا كأنها سنة أو بضع سنوات، عبروا فيها عوالم الغربة واللجوء بكل معانيها… وتأتي اللحظة المنتظرة التي كانت تخطف القلوب بمجرد التفكير
شاهدت البارحة مقابلة قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع مع جو حطاب، وسعدت جداً بها، سعدت بلغة الخطاب وبساطته وقربه، واللمسات العاطفية فيها، والأمل بمستقبل أفضل. وأكثر ما أسعدني شخصياً تركيزه على
بعد أكثر من شهر على فراره إلى موسكو وانقطاع أخباره كلياً، ما عدا ذلك البيان الذي نشره على الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية، بعد أن امتنعت عن نشره كل وسائل الإعلام بما فيها الروسية، خرج بموسكو في 11
ابن أخت محمد حمشو. هو رجل الأعمال السوري-القطري، والقطري حاف حالياً. صاحب المشاريع في مدينة لوسيل التي ستشهد حفل افتتاح نهائيات كأس العالم لعام 2022، والذي يواجه مع أخيه تهمة تمويل الإرهاب أمام
بإمكان هذه الهيئة بعد استكمال حواراتها، أن تصل إلى مخرجات تضعها بين يدي السلطات الرسمية للتنفيذ، فنضمن فعلاً أن المستقبل السوري كان نتيجة حوارات شارك فيها أوسع طيف من السوريات والسوريين، على امتداد
أسقطت عملية "ردع العدوان" في سورية نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، لتنهي بذلك عقوداً من حكم آل الأسد لسورية. وبكل بساطة، تسمية العملية تعني ردع عدوان محتمل من قبل قوات
في أقل من شهر، شن علي خامنئي، المرشد الأعلى للنظام الإيراني، هجومه اللفظي الثالث ضد الحكومة السورية الجديدة. بعد سقوط بشار الأسد، برزت إيران باعتبارها الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي ردت سلباً
أن أكتب مقالي هذا من دمشق، أقدم عاصمة مأهولة في العالم، فلا بد من أن أذكر أن مئات آلاف السوريين دفعوا حياتهم ثمنا لهذه الأمر، لحريتنا جميعا، لحرية أن نفكر ونكتب دون خوف. فتحية لأرواح من ماتوا،