دمشق المدينة الهائلة التي لم يبقِ فيها البعث شيئاً إلا واستباحه، خلعت بليلة واحدة كل مظاهر القباحة التي نشرها “البعث” على مدى أكثر من خمسة عقود! لم يحتج الدمشقيون أكثر من يوم واحدٍ لكي يقتلعوا كل
قرر رأس النظام الروسي منح شريكه في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية بشار أسد اللجوء الإنساني في روسيا بعد هروبه من البلاد خوفاً من انتقام الشعب السوري الحر، وقد أثار هذا القرار ردود فعل سياسية
في السنوات الأولى من المأساة السورية، سمعنا بأن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما لم يكن يطيق أن يسمع أي شيء عن الثورة السورية، لأنه ما كان يقيم وزناً أبداً للمعارضات السورية ويعتبر أفرادها مجموعة
سقوط نظام بشار الأسد اليوم 8 ديسمبر 2024 ، بضربات المعارضة، يشكل أبرز حدث تشهده سوريا في تاريخها الحديث، والمنطقة العربية حاليا ، والعالم، وهو يرسل رسالة مهمة للداخل والخارج، عنوانها الأبرز أن من
لم يكلفني سوري واحد بتوجيه أي رسالة باسمه، ولست الناطق الرسمي باسم الأمة. كل ما في الأمر أننا أمام أحداث هائلة حبلى بالدروس المبطنة والواضحة، أردت أن أضعها في هذا القالب الصحفي الأدبي، وكل أملي أن
خلال الثَّورة السُّوريَّة ضدَّ حكم المخلوع بشَّار الأسد وعائلته المجرمة استثمر المواطن وعضو الكنيسيت الإسرائيليِّ في (النُّخَبِ) السُّوريَّة مستغلًّا فقر بعض الكتَّاب والإعلاميِّين وحاجات بعضهم الآخر
من الواضح ان هناك تفاهما دوليا، ربما تشارك فيه كل الدول المتضررة من سياسات طهران الاقليمية مثل تركيا والولايات المتحدة والخليج وروسيا، على استثمار هزيمة ايران في حرب غزة وفي لبنان لإخراج ميليشياتها