نشرت قناة على يوتيوب برودكاست مطول أكثر من ساعة لحديث الممثل الداعم لنظام الأسد البائد، "باسم ياخور"، تضمن التنصل من تغيير موقفه حيث قال إنه ليس مشمولاً بحالة "التكويع"، لأنه لم يكن مستفيداً من نظام
عقد "تجمع مثقفي إعزاز" اللقاء الحواري الأول في المركز الثقافي العربي بمدينة إعزاز، شمال حلب، في خطوة تهدف إلى تعزيز دور المثقفين والخبرات العلمية والأكاديمية في بناء الدولة السورية الحديثة بعد انتصار
أثار تزايد المقابلات التلفزيونية مع الممثل الداعم لنظام الأسد المخلوع، "سيف الدين رفيق سبيعي"، جدلا واسعا حيث حاول ترويج وادعاء بأنه كان من أنصار الحرية والكرامة وكرر نشر معلومات مثيرة عن النظام
على مدار سنوات طويلة، لعبت العديد من النساء السوريات دورًا محوريًا في النضال ضد نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، وتحولن إلى رموز في مقارعة الاستبداد.ومنذ سنوات ما قبل اندلاع الحرب الداخلية عام2011،
لا يقوم مثقف أو مبدع بتهميش طائفة في السياسة والثقافة والأخلاق من باب الصدفة، إنما يرجع لرداءة ما تنتجه من ثقافة سوء وجهود التسويق لها، والبحث عن سبيل عيش يركض فيها وراءه الغنيمة بشكل ملتوي، ولا يبحث