وتؤكد أوساط عليمة أن المشروع هو مشروع الأب، تولى هندسته وصناعته وتنفيذه. فالإبن لا ترشحه ملكاته ولا قدراته أو ثقافته ليكون ناشطا عاديا في اتحاد طلابي، فما بالنا بطموح حكم دولة بحجم مصر! وادعى الأب
قالها سعد وسعد مشتمل ما هكذا تورد يا سعد الإبل
وصلني كغيري بيان المؤسسات والأطر النسوية بشأن قرار فرض لبس الجلباب على المحاميات…الخ في قطاع غزة. فأولاً، إن صح ما في البيان، وثانياً
في الزمان غير البعيد.. كان يوضع على صدر الطفل "طبلة" من ذهب أو فضة في داخلها حجاب صغير، مكتوب فيه أرقام وحروف وطلاسم، درءاً عن العين والحسد، وهي عادة عربية قديمة وردت في أشعار المتقدمين: وذوي التمائم
وأخيراً، أسدل الستار على قضية الليبي عبد الباسط المقرحي المتهم بضلوعه في تفجير الطائرة التي كانت تحمل مسافرين على الرحلة رقم /103/ التابعة لطيران "بان أمريكان" فوق بلدة لوكربي في 21 كانون الأول
حينما أقدم الإنسان ذات يوم، على عملية "تجريف" لخصائص فطرية، أو قلبها في كائنات حيّة ضعيفة سخرها الخالق لأجل أن يسعد وينتفع بها، وبمحاولة خالفت كل شرائع ونواميس الطبيعة، ظهرت أول حالة لمرض جنون
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يتوجّه إلى اللجنة المركزية في حركة فتح (أرشيف ــ أ ب)هل هناك مكان للمهازل في خضم النكبات؟ هل تجوز السخرية في زمن الخيبة المفروضة رغم تحقيق اختراقات نوعيّة وكمّية في
لم أفهم لماذا اكتفت المجلة بذكر اثنين فقط من أبناء الحكام العرب، لأن ما نعرفه في بلادنا يرشح قائمة طويلة من أولئك الأبناء بمنتهى الجدارة لاحتلال موقع متقدم في القائمة.
لست متأكدا مما إذا كانت