يوم 19 آذار/ مارس، نزل إلى الشارع في فرنسا ما قدّرته النقابات بثلاثة ملايين متظاهر (بينما تقر تقارير البوليس بنصف هذا العدد!)، وهو ما يفوق بنصف مليون عدد المتظاهرين قبل بضعة أسابيع، في نهاية كانون
حين أقِرّت التقسيمات الانتخابيّة في الدوحة، صدرت مواقف كثيرة تنتقد قانون الستّين وغياب الإصلاحات، وعُدّت العودة إلى ذاك القانون تراجعاً ودليلاً على ما أصاب البلاد من تقهقر منذ عام 1960 إلى اليوم. إلا
كان المشهد أمام مستشفى الجلاء للولادة بشارع الجلاء جديدا تماما. مظاهرة طازجة احتجاجا على إبادة الفلسطينيين في غزة. طبيعي أن تنبت المظاهرات في الجامعات والميادين وحول مثلث الرعب «نقابتي الصحفيين
أغلب الظن أنَّ المؤيدين لدعوتي تلك أكثر عدداً من الراغبين للاحتفال بعيد الحب، فأعباءُ عيد الكراهية قليلة، ولن يحتج عليك أحدٌ لأنك اشتريت زهوراً حمراءَ، أو أضفت عيداً غيرَ معترَف به في أدبياتنا، أو
الملك يوجه بعدم سجن الصحفيين، بينما يواجه الأستاذ خالد محادين عقوبة السجن لأنه طالب بحل مجلس النواب معترضا على الإمتيازات التي يحصل عليها، ويطالب بها النواب لأنفسهم، فهل هناك من لا يعرف معنى ما يقوله
أكدت عديد وكالات الأنباء العالمية و أخرها الوكالة الهندية و الوكالة الإيطالية بأن عالم الإقتصاد الأمريكي ليندن لاروش من المتوقع أن يكون من بين مستشاري الرئيس أوباما في مسائل الأمن القومي و شؤون
ا" وطننا هو رسالة كونية ثقيلة العيار"
الصديق الراحل أمير الدراجي
الرحيل من بين اصابع الزمن
كنت اكلمه بالتلفون ، عندما أعلمني بمرضه الصديق الأستاذ نوري علي .. وكان على الطرف الأوربي أمير