-1في 22 شباط/ فبراير 1958، أحرزت الحركة القومية العربية، بعد نضال استمر حوالى نصف قرن، أول انتصار قومي وحدوي في تاريخ العرب المعاصر، تمثل في وحدة مصر وسوريا في إطار دولة موحدة اسمها "الجمهورية
يحدثُ أن يختصرَ عامٌ أعواماً قبله وبعده، ويحدث أن تلخّصَ أحداثُ عام واحد أحداثَ عقد من الزمن، أو أكثر بقليل أو كثير. ويعتصر عام 1982 أحداثاً جساماً سبقت هذا العام وأنبأت بما هو آت. سيظلّ التاريخ
إن المعلومات والأرقام المتاحة عن حجم ونوع العلاقات الاقتصادية المصرية الإسرائيلية التى تولاها السفراء والقناصل ، تؤكد حقيقة ، غير متوقعة – وهى أنه رغم ما قد يبدو من توتر فى العلاقات السياسية ، ورغم
إن علاقة الناصرية بالإسلام من حيث أنها علاقة تواصل وليست تصادم، فهي من ناحية لم تكن صداماً دينياً دافعه العداء، ومن ناحية أخري لم تكن مدفوعة «من جانب عبدالناصر» لصالح جهات أجنبيه كما يظهر من أغلب
وقف وزير المالية الأميركي السابق هنري بولسون قبل عام، أمام مجموعة من الصحافيين في واشنطن، محمر العينين – ليس من فرط البكاء بل من زخم السهر- ليعلن للعالم أجمع، عن انهيار مصرف " ليمان برزرز" الأميركي،
(1)
في الأسبوع الماضي أجل وزير خارجية تركيا زيارة عمل لاسرائيل، احتجاجا منه على رفضها الاستجابة لطلبه زيارة قطاع غزة عبر معبر «أرينز».
في الوقت ذاته ألغى وزير خارجية السويد زيارة كانت
أحياناً كثيرة تتعب وأنت تنحت اسمك في آذان وعيون الناس، لكن يأتي اسم آخر مشابه أو قريب من اسمك، فيلغي لك سنوات التعب والنحت كلها، هذا ما كان يصادفني بين اسم الظاهري والظواهري، فمنذ أن برز اسم الظواهري
شن الهجمة حلف كان كل طرف فيه يزعم استقلاليته وتمايزه بالتمام عن غيره، بينما كنت أزعم أنا طوال الوقت أنهم كلهم داخل نفس الجبة، وهو ما أثبته حلفهم ضدي في حملة تشويه واغتيال معنوي ومجتمعي، اجتمعوا في