وتبلغ قيمة جائزة بلو ميتروبوليس الماجدي بن ظاهر للأدب العربي التي تمنح للكتاب العرب في شتى أجناس الكتابة خمسة آلاف دولار وترأس لجنة تحكيم الجائزة مؤسسة بلوميتروبوليس إلى جانب عدد من المفكرين والنقاد والأدباء العرب.
ويعد زكريا تامر واحداً من أشهر كتاب القصة القصيرة العربية وأبرزهم في مجال قصص الأطفال التي تذكر بالقصص التراثية الشعبية من حيث بساطتها النسبية من ناحية وتعقيدها من حيث الرمزيات من ناحية أخرى.
كما تعالج معظم قصصه موضوع وحشية الرجل تجاه الرجل والمرأة وقمع الأغنياء للفقراء والأقوياء للضعفاء.
ولد زكريا تامر بدمشق عام 1931 بدأ كتابة القصة عام 1958 وقد تولى مراكز مهمة منها.. رئيس تحرير مجلة الموقف الأدبي. وصدرت أولى مجموعاته عام 1960 وكانت بعنوان صهيل الجواد الأبيض. وتعتبر مجموعة النمور في اليوم العاشر من العلامات الكبرى في مسيرته القصصية.
وقد أعدت عن قصصه دراسات ورسائل ماجستير ودكتوراه في العديد من الجامعات العربية والأوروبية كما ترجمت أعماله إلى اللغة الفرنسية والروسية والانكليزية والألمانية والايطالية والبلغارية والاسبانية والصربية.
وكتب تامر 27 قصة للأطفال نشرت في كتيبات مصورة وفي عام 1985 كان يعد صفحتين أسبوعيتين للأطفال في جريدة القبس الكويتية وكذلك كان يقوم بالإشراف على صفحات الأطفال لمدة سنتين بجريدة الأخبار الأردنية فضلا عن الزوايا الأسبوعية واليومية والشهرية في عدد من المجلات السورية والعربية بشكل عام.
وساهم في تأسيس اتحاد الكتاب العرب في أواخر عام 1969 وكان رئيسا للجنة سيناريوهات أفلام القطاع الخاص في مؤسسة السينما في سورية
كما شارك تامر في مؤتمرات وندوات عقدت في بقاع شتى من العالم وكان رئيسا للجنة التحكيم في المسابقة القصصية التي أجرتها جريدة تشرين عام 1981 والمسابقة التي أجرتها جامعة اللاذقية عام 1979 وأخيراً صدر له العام الماضي مجموعة قصصية جديدة بعنوان تكسير ركب.
ومن أهم مؤلفاته صهيل الجواد الأبيض.. ربيع في الرماد.. الرعد.. دمشق الحرائق.. نداء نوح.. سنضحك وهي مجموعات قصصية صادرة عن دار رياض الريس للكتب والنشر.
كما صدر له مقالات قصيرة بعنوان هجاء القتيل لقاتله في العام 2003 ومجموعة قصصية بعنوان النمور في اليوم العاشر عام 2000.
وله قصص للأطفال بعنوان قالت الوردة للسنونو ولماذا سكت النهر والجراد في المدينة إضافة إلى مختارات قصصية أشهرها النمور في اليوم العاشر
ويعد زكريا تامر واحداً من أشهر كتاب القصة القصيرة العربية وأبرزهم في مجال قصص الأطفال التي تذكر بالقصص التراثية الشعبية من حيث بساطتها النسبية من ناحية وتعقيدها من حيث الرمزيات من ناحية أخرى.
كما تعالج معظم قصصه موضوع وحشية الرجل تجاه الرجل والمرأة وقمع الأغنياء للفقراء والأقوياء للضعفاء.
ولد زكريا تامر بدمشق عام 1931 بدأ كتابة القصة عام 1958 وقد تولى مراكز مهمة منها.. رئيس تحرير مجلة الموقف الأدبي. وصدرت أولى مجموعاته عام 1960 وكانت بعنوان صهيل الجواد الأبيض. وتعتبر مجموعة النمور في اليوم العاشر من العلامات الكبرى في مسيرته القصصية.
وقد أعدت عن قصصه دراسات ورسائل ماجستير ودكتوراه في العديد من الجامعات العربية والأوروبية كما ترجمت أعماله إلى اللغة الفرنسية والروسية والانكليزية والألمانية والايطالية والبلغارية والاسبانية والصربية.
وكتب تامر 27 قصة للأطفال نشرت في كتيبات مصورة وفي عام 1985 كان يعد صفحتين أسبوعيتين للأطفال في جريدة القبس الكويتية وكذلك كان يقوم بالإشراف على صفحات الأطفال لمدة سنتين بجريدة الأخبار الأردنية فضلا عن الزوايا الأسبوعية واليومية والشهرية في عدد من المجلات السورية والعربية بشكل عام.
وساهم في تأسيس اتحاد الكتاب العرب في أواخر عام 1969 وكان رئيسا للجنة سيناريوهات أفلام القطاع الخاص في مؤسسة السينما في سورية
كما شارك تامر في مؤتمرات وندوات عقدت في بقاع شتى من العالم وكان رئيسا للجنة التحكيم في المسابقة القصصية التي أجرتها جريدة تشرين عام 1981 والمسابقة التي أجرتها جامعة اللاذقية عام 1979 وأخيراً صدر له العام الماضي مجموعة قصصية جديدة بعنوان تكسير ركب.
ومن أهم مؤلفاته صهيل الجواد الأبيض.. ربيع في الرماد.. الرعد.. دمشق الحرائق.. نداء نوح.. سنضحك وهي مجموعات قصصية صادرة عن دار رياض الريس للكتب والنشر.
كما صدر له مقالات قصيرة بعنوان هجاء القتيل لقاتله في العام 2003 ومجموعة قصصية بعنوان النمور في اليوم العاشر عام 2000.
وله قصص للأطفال بعنوان قالت الوردة للسنونو ولماذا سكت النهر والجراد في المدينة إضافة إلى مختارات قصصية أشهرها النمور في اليوم العاشر