أوضح مكتب الأرصاد الجوية أنّ عطلة نهاية الأسبوع ستشهد انخفاضًا ملحوظًا في درجات الحرارة مع تزايد كثافة السحب، يليها أمطارٌ غزيرةٌ مصحوبةٌ برياحٍ قوية. وأوضح المكتب: “قد تشهد شمال اسكتلندا تساقطًا محدودًا للثلوج على الحواف الأمامية للأنظمة الجوية، بينما تكون نهاية الأسبوع مصحوبةً برياحٍ قويةٍ وزخاتٍ مطريةٍ، خصوصًا في المناطق الغربية، قبل أن تعود الأجواء للاستقرار.”
لفت المكتب إلى إمكانية تجدد الأمطار الغزيرة مصحوبةً برياحٍ قوية مع اقتراب نهاية الشهر، مع ظروفٍ شتويةٍ تتركّز على التلال الشمالية. ومن المتوقّع استمرار درجات الحرارة دون المعدلات الطبيعية لمعظم المناطق، مع بدايةٍ أكثر استقرارًا لديسمبر.
وأوضحت المنصة أنّ موجةً قطبيةً قد تعبر البلاد عند انسحاب الضغط المنخفض إلى بحر الشمال، ما يؤدي إلى طقسٍ باردٍ ومشمسٍ في البداية، ثم يليه زيادةٌ في السحب.
تمثّل هذه التغيرات الجوية تحديًا كبيرًا لقدرة بريطانيا على التعامل مع الشتاء القادم، وسط مخاوف من تأثير الطقس القاسي على البنية التحتية والخدمات الأساسية. يعزّز هذا السيناريو الحاجة إلى الاستعدادات المبكرة لضمان سلامة المواطنين واستمرار الخدمات الأساسية في جميع المناطق.
لفت المكتب إلى إمكانية تجدد الأمطار الغزيرة مصحوبةً برياحٍ قوية مع اقتراب نهاية الشهر، مع ظروفٍ شتويةٍ تتركّز على التلال الشمالية. ومن المتوقّع استمرار درجات الحرارة دون المعدلات الطبيعية لمعظم المناطق، مع بدايةٍ أكثر استقرارًا لديسمبر.
تغيُّرات متوقّعة في نهاية نوفمبر
أظهرت توقعات منصة نت ويذر تي في أنّ الأسبوع الأخير من نوفمبر قد يشهد سيطرة ضغطٍ جويٍ مرتفعٍ على الجزر البريطانية، مع تباين التوقعات بشأن توقيت ذلك بين 27 نوفمبر وأوائل ديسمبر. ومن المرجّح أن يسود الطقس الجاف مع احتمال تشكل الصقيع والضباب ليلًا.وأوضحت المنصة أنّ موجةً قطبيةً قد تعبر البلاد عند انسحاب الضغط المنخفض إلى بحر الشمال، ما يؤدي إلى طقسٍ باردٍ ومشمسٍ في البداية، ثم يليه زيادةٌ في السحب.
تفاوت في درجات الحرارة بين الشمال والجنوب
تُظهر التوقعات أنّ شمال اسكتلندا سيشهد درجات حرارةٍ أقلّ من المتوسط طويل الأمد (1991-2020) بمقدار درجةٍ إلى درجتين مئويتين، في حين ترتفع الحرارة بمقدار درجةٍ إلى درجتين مئويتين في جنوب إنجلترا، ما يعكس تأثير الطقس الدافئ الذي يهيمن على بداية الأسبوع.تمثّل هذه التغيرات الجوية تحديًا كبيرًا لقدرة بريطانيا على التعامل مع الشتاء القادم، وسط مخاوف من تأثير الطقس القاسي على البنية التحتية والخدمات الأساسية. يعزّز هذا السيناريو الحاجة إلى الاستعدادات المبكرة لضمان سلامة المواطنين واستمرار الخدمات الأساسية في جميع المناطق.