جندي أمريكي يوجه مروحية أثناء هبوطها على حاملة الطائرات "يو إس إس ثيودور روزفلت" - 2 آب 2024 (القيادة المركزية الأمريكية / تويتر)
ونشر حاملة الطائرات في المنطقة له أهمية استراتيجية قصوى ويخدم عدة أغراض رئيسية، بحسب القيادة الأمريكية.
وتتمثل أهميتها بتعزيز الأمن البحري، وتوفير الدعم الحاسم للعمليات، وتعزيز الردع والاستقرار، وتمكين عمليات الاستجابة السريعة، وتسهيل التدريب وتعزيز الشراكة.
كما يسمح انتشار الحاملة بإجراء تدريبات مشتركة مع الحلفاء والشركاء الإقليميين، بحسب الإدارة المركزية.
“يو إس إس ثيودور روزفلت” حاملة قادرة على حمل مجموعة متنوعة من الطائرات القادرة على التعامل مع مجموعة مختلفة من المهام، من التفوق الجوي والهجوم البري إلى الاستطلاع والحرب الإلكترونية.
وتحمل على متنها طائرات تؤدي مهام متنوعة، منها المقاتلة “F/E-18” سوبر هورنت، وطائرة الحرب الإلكترونية “EA-18G” غرولير، إضافة إلى طائرات إنذار مبكر، وشحن، ومروحيات.
وتتوقع الولايات المتحدة أن يكون الرد الانتقامي الإيراني بنفس أسلوب هجومهم في 13 من نيسان الماضي على إسرائيل، لكن هناك احتمالًا أن يكون أوسع نطاقًا، وقد يشمل أيضًا مشاركة من “حزب الله” اللبناني.
وتتخذ وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) والقيادة المركزية استعدادات مماثلة لتلك التي اتخذاها قبل الهجوم السابق.
وتشمل الاستعدادات تشمل أصولًا عسكرية أميركية في الخليج العربي وشرق البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر.
وعقب مقتل هنية في طهران، في 31 من تموز 2024، هددت إيران بالرد عبر “عمليات خاصة”، لم تحدد نوعيتها، أو توقيتها.
واعتبر المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، أن إسرائيل مهدت لنفسها الأرضية لـ”عقاب قاسٍ” معتبرًا أن من واجب بلاده الثأر لمقتل هنية الذي قتل على أراضيها، وفق ما نقلته وكالة “تسنيم” الإيرانية.
كما يسمح انتشار الحاملة بإجراء تدريبات مشتركة مع الحلفاء والشركاء الإقليميين، بحسب الإدارة المركزية.
“يو إس إس ثيودور روزفلت” حاملة قادرة على حمل مجموعة متنوعة من الطائرات القادرة على التعامل مع مجموعة مختلفة من المهام، من التفوق الجوي والهجوم البري إلى الاستطلاع والحرب الإلكترونية.
وتحمل على متنها طائرات تؤدي مهام متنوعة، منها المقاتلة “F/E-18” سوبر هورنت، وطائرة الحرب الإلكترونية “EA-18G” غرولير، إضافة إلى طائرات إنذار مبكر، وشحن، ومروحيات.
ترقب رد إيراني
وقال مسؤولون أمريكيون، الخميس 1 من آب، إن الولايات المتحدة تستعد لصد هجوم إيراني على إسرائيل خلال الأيام المقبلة، ردًا على اغتيال هنية، بحسب موقع “إكسيوس”.وتتوقع الولايات المتحدة أن يكون الرد الانتقامي الإيراني بنفس أسلوب هجومهم في 13 من نيسان الماضي على إسرائيل، لكن هناك احتمالًا أن يكون أوسع نطاقًا، وقد يشمل أيضًا مشاركة من “حزب الله” اللبناني.
وتتخذ وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) والقيادة المركزية استعدادات مماثلة لتلك التي اتخذاها قبل الهجوم السابق.
وتشمل الاستعدادات تشمل أصولًا عسكرية أميركية في الخليج العربي وشرق البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر.
وعقب مقتل هنية في طهران، في 31 من تموز 2024، هددت إيران بالرد عبر “عمليات خاصة”، لم تحدد نوعيتها، أو توقيتها.
واعتبر المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، أن إسرائيل مهدت لنفسها الأرضية لـ”عقاب قاسٍ” معتبرًا أن من واجب بلاده الثأر لمقتل هنية الذي قتل على أراضيها، وفق ما نقلته وكالة “تسنيم” الإيرانية.