وفي تصريحات لصحف مجموعة (فونكه) الإعلامية الصادرة اليوم السبت، قال الوزير المنتمي إلى الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري المحافظ:" أتابع بقلق سحب لحم الخنزير من المدارس والمقاصف من قوائم الطعام".
وتابع شميت :" لا يمكن أن يكون طريقنا في حل الفوارق الثقافية في التغذية بالبحث عن القاسم المشترك الأدنى بل إنني أتوقع أن يؤدي التنوع الثقافي المتنامي إلى معروض (غذائي) أكبر لا أقل".
وأضاف شميت أن من غير الممكن تأسيس الرعاية الغذائية في المؤسسات الخيرية الكنسية والمدارس على معايير مثل "حلال" أو "كوشير" وحدها أو على شطب لحوم الخنزير من على قوائم الطعام.
وأعرب شميت عن اعتقاده بأن عروض التغذية المتنوعة تتطلب جهدا أكبر " وإذا كنا عازمين في مجتمعنا على الحفاظ على احترام التقاليد الثقافية فيجب علينا أن نبذل هذا الجهد" واستطرد أن لكل واحد الحق في أن يأكل ما هو معتاد عليه لكن الحل التوافقي لا يمكن أن يتمثل في أن يكتفي كل واحد بأكل أوراق الخس".
واختتم شميت تصريحاته بالقول:" إذا استمر هذا التوجه في الاقتصار على القاسم المشترك الأدنى، فيجب اللجوء إلى المشرع (لتعديل هذا الوضع)" وأبدى ثقته في أن ينجح النقاش في إحداث تحول في هذا الشأن.
وتابع شميت :" لا يمكن أن يكون طريقنا في حل الفوارق الثقافية في التغذية بالبحث عن القاسم المشترك الأدنى بل إنني أتوقع أن يؤدي التنوع الثقافي المتنامي إلى معروض (غذائي) أكبر لا أقل".
وأضاف شميت أن من غير الممكن تأسيس الرعاية الغذائية في المؤسسات الخيرية الكنسية والمدارس على معايير مثل "حلال" أو "كوشير" وحدها أو على شطب لحوم الخنزير من على قوائم الطعام.
وأعرب شميت عن اعتقاده بأن عروض التغذية المتنوعة تتطلب جهدا أكبر " وإذا كنا عازمين في مجتمعنا على الحفاظ على احترام التقاليد الثقافية فيجب علينا أن نبذل هذا الجهد" واستطرد أن لكل واحد الحق في أن يأكل ما هو معتاد عليه لكن الحل التوافقي لا يمكن أن يتمثل في أن يكتفي كل واحد بأكل أوراق الخس".
واختتم شميت تصريحاته بالقول:" إذا استمر هذا التوجه في الاقتصار على القاسم المشترك الأدنى، فيجب اللجوء إلى المشرع (لتعديل هذا الوضع)" وأبدى ثقته في أن ينجح النقاش في إحداث تحول في هذا الشأن.