وقالت مصادر محلية وصحفية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن هدوءا حذرا تشهده مديرية المنصورة وسط انتشار كثيف لقوات الأمن الموالية للرئيس عبدربه منصور هادي على مداخل ومخارج مديريتي المنصورة ودار سعد، بعد مواجهات محدودة اندلعت بين قوات الأمن وعناصر من "القاعدة".
وأشارت المصادر إلى أن طائرات الأباتشي شاركت قوات الأمن في تلك المواجهات "حيث قصفت تجمعات لعناصر القاعدة في المنصورة، دون أن تتضح الخسائر التي خلفها القصف".
وأكدت المصادر أن مقاتلات التحالف العربي قصفت مبنى يستخدمه عناصر تنظيم القاعدة في جبل "امزلقم" الواصل بين مديريتي البريقه وصلاح الدين.
كما استهدفت المقاتلات بغارة أخرى مخزن أسلحة تابع للقاعدة في البريقة، حيث سمعت أصوات انفجارات عنيفة وشوهدت السنة اللهب وأعمدة الدخان، في حين لم تتضح الخسائر التي خلفتها تلك الغارات حتى اللحظة.
يذكر أن قوات الأمن في عدن قد بدأت السبت الماضي بتطبيق المرحلة الثانية من الخطة الأمنية للحد من الاختلالات الأمنية التي تشهدها المحافظة.
وأشارت المصادر إلى أن طائرات الأباتشي شاركت قوات الأمن في تلك المواجهات "حيث قصفت تجمعات لعناصر القاعدة في المنصورة، دون أن تتضح الخسائر التي خلفها القصف".
وأكدت المصادر أن مقاتلات التحالف العربي قصفت مبنى يستخدمه عناصر تنظيم القاعدة في جبل "امزلقم" الواصل بين مديريتي البريقه وصلاح الدين.
كما استهدفت المقاتلات بغارة أخرى مخزن أسلحة تابع للقاعدة في البريقة، حيث سمعت أصوات انفجارات عنيفة وشوهدت السنة اللهب وأعمدة الدخان، في حين لم تتضح الخسائر التي خلفتها تلك الغارات حتى اللحظة.
يذكر أن قوات الأمن في عدن قد بدأت السبت الماضي بتطبيق المرحلة الثانية من الخطة الأمنية للحد من الاختلالات الأمنية التي تشهدها المحافظة.