.
وقد أفادت بعض المصادر أن هذه الحوادث كانت بتحريض مجموعة كراهية على تطبيق “تليغرام”، والتي كانت تعرض مكافأة قدرها مئة باوند للقيام بأعمال التخريب.
وعلى ضوء ذلك، كثفت الشرطة دورياتها في المناطق المتضررة، وهي على تواصل مع قادة المجتمع المحلي.
– المركز الإسلامي في ساوث نوروود، كرويدون، SE25، يوم الإثنين 6 يناير.
– المركز الإسلامي في ثورنتون هيث، CR7، يوم الخميس 16 يناير.
– مسجد ستراتفورد، نيوهام، E15، يوم الخميس 23 يناير.
– مسجد ليتون جاميا، E10، يوم الخميس 23 يناير.
– مسجد مؤسسة البر، E10، يوم الخميس 23 يناير.
– مدرسة نور الإسلام الابتدائية، E10، يوم السبت 25 يناير.
وأضاف: سيواصل ضباطنا المحليون العمل مع قادة المجتمع لضمان إجراء تحقيق شامل.
ومن جهة أخرى، قالت جمعية ستراتفورد الإسلامية، التي أشادت بدور الشرطة والمجلس المحلي، في بيان لـسكاي نيوز:
“كان مسجدنا جزءً من هذا المجتمع منذ عام 1993، وعلى مدار هذا الوقت، لم نتلق سوى اللطف والاحترام من جيراننا”.
“إننا فخورون بكوننا جزءً لا يتجزأ من هذا المجتمع، واليوم تأثرنا بشدة بالدعم الهائل من الناس من جميع الخلفيات”.
وختامًا، وفي الوقت الذي تُسجل فيه أي اعتقالات، تحثّ الشرطة أي شخص لديه معلومات حول هذه الحوادث على التواصل معها على الرقم 101.
استهداف مساجد ومدارس إسلامية في لندن!
وقعت الحادثة الأولى يوم الإثنين 6 يناير، فيما تم تسجيل آخر حادثة يوم السبت 25 يناير. هذا وتحقق الشرطة ما إذا كانت الحوادث مرتبطة، وذلك بمراجعة كاميرات المراقبة.وقد أفادت بعض المصادر أن هذه الحوادث كانت بتحريض مجموعة كراهية على تطبيق “تليغرام”، والتي كانت تعرض مكافأة قدرها مئة باوند للقيام بأعمال التخريب.
وعلى ضوء ذلك، كثفت الشرطة دورياتها في المناطق المتضررة، وهي على تواصل مع قادة المجتمع المحلي.
ما الأماكن التي استهدفها المتطرفون؟
– مسجد ويست نوروود، SE27، يوم الإثنين 6 يناير.– المركز الإسلامي في ساوث نوروود، كرويدون، SE25، يوم الإثنين 6 يناير.
– المركز الإسلامي في ثورنتون هيث، CR7، يوم الخميس 16 يناير.
– مسجد ستراتفورد، نيوهام، E15، يوم الخميس 23 يناير.
– مسجد ليتون جاميا، E10، يوم الخميس 23 يناير.
– مسجد مؤسسة البر، E10، يوم الخميس 23 يناير.
– مدرسة نور الإسلام الابتدائية، E10، يوم السبت 25 يناير.
“لا مكان للكراهية في شوارعنا قال مصلون في مسجد ستراتفورد ومسجد ليتون جاميا لسكاي نيوز إن مبانيهم تعرضت للتشويه بكتابات معادية للإسلام.
وفي هذا السياق، صرح نائب مساعد المفوض في شرطة العاصمة، جون سايفل: إن الشرطة تتفهم قلق المجتمعات المسلمة وخوفها على سلامة أفرادها بعد سلسلة من جرائم الكراهية المروعة. ولكننا نؤكد أنه لا مكان للكراهية في شوارعنا، ومسؤولية مكافحتها تقع على عاتقنا لجعل جميع سكان لندن من كل الخلفيات والمجتمعات يشعرون بالأمان.وأضاف: سيواصل ضباطنا المحليون العمل مع قادة المجتمع لضمان إجراء تحقيق شامل.
ومن جهة أخرى، قالت جمعية ستراتفورد الإسلامية، التي أشادت بدور الشرطة والمجلس المحلي، في بيان لـسكاي نيوز:
“كان مسجدنا جزءً من هذا المجتمع منذ عام 1993، وعلى مدار هذا الوقت، لم نتلق سوى اللطف والاحترام من جيراننا”.
“إننا فخورون بكوننا جزءً لا يتجزأ من هذا المجتمع، واليوم تأثرنا بشدة بالدعم الهائل من الناس من جميع الخلفيات”.
وختامًا، وفي الوقت الذي تُسجل فيه أي اعتقالات، تحثّ الشرطة أي شخص لديه معلومات حول هذه الحوادث على التواصل معها على الرقم 101.