وأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الامريكية ماثيو ميلر في مذكرة إلى أن المسؤولين ناقشا “القضايا الثنائية والإقليمية والعالمية الرئيسية، بما في ذلك مجالات التعاون وأوجه الاختلاف”.
كما أثار كامبل “مخاوف جدية بشأن تحركات جمهورية الصين الشعبية المزعزعة للاستقرار في بحر الصين الجنوبي، بما في ذلك في سكند توماس شول”، في إشارة إلى الحادث الذي جرى مؤخرا بين جنود فلبينيين وخفر السواحل الصيني في الجزيرة المرجانية.
ونقلت المذكرة عن نائب وزير الخارجية الامريكي “دعم الولايات المتحدة لحرية الملاحة والتحليق والحل السلمي للنزاعات، بما يتفق مع القانون الدولي”، مشيرا أيضًا إلى التزامات الولايات المتحدة تجاه الفلبين بموجب معاهدة الدفاع المشترك بين واشنطن ومانيلا.
كما شدد المسؤول الأمريكي خلال الاتصال الهاتفي على أهمية الحفاظ على السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان وناقش التحديات في شبه الجزيرة الكورية، مبديا القلق إزاء دعم بكين للصناعات الدفاعية الروسية.
كما أثار كامبل “مخاوف جدية بشأن تحركات جمهورية الصين الشعبية المزعزعة للاستقرار في بحر الصين الجنوبي، بما في ذلك في سكند توماس شول”، في إشارة إلى الحادث الذي جرى مؤخرا بين جنود فلبينيين وخفر السواحل الصيني في الجزيرة المرجانية.
ونقلت المذكرة عن نائب وزير الخارجية الامريكي “دعم الولايات المتحدة لحرية الملاحة والتحليق والحل السلمي للنزاعات، بما يتفق مع القانون الدولي”، مشيرا أيضًا إلى التزامات الولايات المتحدة تجاه الفلبين بموجب معاهدة الدفاع المشترك بين واشنطن ومانيلا.
كما شدد المسؤول الأمريكي خلال الاتصال الهاتفي على أهمية الحفاظ على السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان وناقش التحديات في شبه الجزيرة الكورية، مبديا القلق إزاء دعم بكين للصناعات الدفاعية الروسية.