لقد اكتفى المتحدثون ومن بينهم المصريان صالح الشرنوبي ونور مهنى والليبيان علي الكيلاني ومحمد حسن والتونسية زهيرة سالم والفرنسي رولان رومنيلي = كما طلب منهم على ما يبدو=بالحديث عن الميزات الخاصة بالمطربة التونسية ووقفوا عند طاقاتها الصوتية الى حد شبهها البعض بام كلثوم.
كما قدم الفيلم الوثائقي وعلى مدى 52 دقيقة شهادات اخرى لافراد عائلتها.
وقالت زويواش التي كانت مقربة من ذكرى ان الفيلم "عربون محبة لرديفتي وروحي ذكرى". واضافت "من خلاله اردت الاحتفاء بنجمة استثنائية امل في ان تظل في الذاكرة".
عبرت المطربة الليبية نجوى محمد التي عرفت المطربة التونسية في بداية مشوارها الفني عن "اسفها لرحيل طاقة قلما وجد مثيل لها في عصرنا الحاضر".
وروى نور مهنى الذي كان اول من استقبل ذكرى في مصر ومد لها يد المساعدة جوانب من تجربته معها وكيف نجحت في كسب حب الجماهير بسرعة فائقة.
من جهته وقف مواطنه صالح الشرنوبي الذي واكب نجاحاتها الاولى عند مميزات المطربة التونسية و"صوتها الاستثنائي".
واعتبر الملحن الليبي علي الكيلاني ذكرى "جزء من الشعب والتراث الليبي" على خلفية نجاحها في اداء اللون الليبي "باقتدار".
ونوه المنتج الفرنسي رولان رومنيلي الذي كان يامل في مواصلة المشوار الفني مع الراحلة "بموهبتها الخارقة وحرفيتها".
وبالتوازي مع هذه الشهادات جالت كاميرا المخرجة في فضاءات مختلفة في تونس وليبيا ومصر حيث قدمت ذكرى حفلات كما صورت مشاهد من قبرها في مقبرة "سيدي يحي" وسط العاصمة تونس.
وقتلت ذكرى في القاهرة في 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2003 بعشر رصاصات اطلقها عليها زوجها رجل الاعمال المصري ايمن السويدي واصيبت في راسها وصدرها . وقتل السويدي شخصين اخرين ايضا قبل ان ينتحر.
واعيد جثمان ذكرى (42 عاما) الى تونس انذاك على متن طائرة خاصة اقلت العديد من الفنانين المصريين والتونسيين والعرب الذين سارعوا بالتوجه الى القاهرة فور الاعلان عن مقتلها
ان صحيفة الهدهد اذ تطالب بنشر التحقيق الرسمي في مقتل ذكرى او السماح للصحافيين بالاطلاع عليه تتمنى من كل من عنده معلومات عن هذا الحادث المؤسف ان ينقدم بها لنشرها او لاحالتها الى الجهات القضائية المصرية لاقناعها باعادة فتح ملف هذه القضية التي ما يزال يشوبها الكثير من الغموض وما تزال تنتظر الكثير من الاجوبة المقنعة
كما قدم الفيلم الوثائقي وعلى مدى 52 دقيقة شهادات اخرى لافراد عائلتها.
وقالت زويواش التي كانت مقربة من ذكرى ان الفيلم "عربون محبة لرديفتي وروحي ذكرى". واضافت "من خلاله اردت الاحتفاء بنجمة استثنائية امل في ان تظل في الذاكرة".
عبرت المطربة الليبية نجوى محمد التي عرفت المطربة التونسية في بداية مشوارها الفني عن "اسفها لرحيل طاقة قلما وجد مثيل لها في عصرنا الحاضر".
وروى نور مهنى الذي كان اول من استقبل ذكرى في مصر ومد لها يد المساعدة جوانب من تجربته معها وكيف نجحت في كسب حب الجماهير بسرعة فائقة.
من جهته وقف مواطنه صالح الشرنوبي الذي واكب نجاحاتها الاولى عند مميزات المطربة التونسية و"صوتها الاستثنائي".
واعتبر الملحن الليبي علي الكيلاني ذكرى "جزء من الشعب والتراث الليبي" على خلفية نجاحها في اداء اللون الليبي "باقتدار".
ونوه المنتج الفرنسي رولان رومنيلي الذي كان يامل في مواصلة المشوار الفني مع الراحلة "بموهبتها الخارقة وحرفيتها".
وبالتوازي مع هذه الشهادات جالت كاميرا المخرجة في فضاءات مختلفة في تونس وليبيا ومصر حيث قدمت ذكرى حفلات كما صورت مشاهد من قبرها في مقبرة "سيدي يحي" وسط العاصمة تونس.
وقتلت ذكرى في القاهرة في 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2003 بعشر رصاصات اطلقها عليها زوجها رجل الاعمال المصري ايمن السويدي واصيبت في راسها وصدرها . وقتل السويدي شخصين اخرين ايضا قبل ان ينتحر.
واعيد جثمان ذكرى (42 عاما) الى تونس انذاك على متن طائرة خاصة اقلت العديد من الفنانين المصريين والتونسيين والعرب الذين سارعوا بالتوجه الى القاهرة فور الاعلان عن مقتلها
ان صحيفة الهدهد اذ تطالب بنشر التحقيق الرسمي في مقتل ذكرى او السماح للصحافيين بالاطلاع عليه تتمنى من كل من عنده معلومات عن هذا الحادث المؤسف ان ينقدم بها لنشرها او لاحالتها الى الجهات القضائية المصرية لاقناعها باعادة فتح ملف هذه القضية التي ما يزال يشوبها الكثير من الغموض وما تزال تنتظر الكثير من الاجوبة المقنعة