مع تصعيد الحملة التى شنتها دكاكين الإسلام المتطرف والسياسى ضد حصولى على جائزة الدولة التقديرية، بهدف تركيع وزارة الثقافة لتسحب جائزتها بما هو ضد القانون، أو تركيعى لأتنازل عن الجائزة اعترافا بقدرتهم
من أخطر المحن وكبريات الخطايا التي تقود إلى الأزمة التي يعيشها الكتاب العربي هي محنة وخطيئة الإهمال المفجع للغة العربية. وإذا كان المستشرق أرنست رينان قد وصف لغتنا بأنها لم تتغير عبر الزمن، فلم تعرف
الحياة الحزبية العربية البائسة، ربما، تتحمل القسط الخافي الأثقل في كل مراجعة موضوعية لأسباب تدهور النهضة العربية الثانية تحديداً. لا يكفي التبرير المعتاد بالتأشير على مسؤولية الاستبداد السلطوي،
ما زال الغموض يكتنف الساحة اللبنانية التي تترقب بقلق نتائج القمة السعودية السورية.
والقلق ينسحب على صفوف قوى المعارضة او ما يعرف بالثامن من آذار وقوى الاغلبية و14 آذار على حد سواء بعد ان بلغت حدة
في الأمثال العربية القديمة مثل يُردد " رب ضنك أودى الى ساحة , وتعب إلى راحة " لكأني بمبدع هذه الحكمة قد ربط الخروج من الضنك وهو الضيق والشدة الى رحاب الساحات الواسعة بالعمل والجهد والتعب ,
قصة الحجاب في تونس قصة مؤلمة حقًّا.. و كنت قد تناولت "تونس وقصة الحرب على الحجاب" تفاصيل القصة من أوَّلها، وكيف أن المستعمر الفرنسي الخبيث استغل بعض الرموز التونسية من الرجال والنساء لينفِّذوا
كلمة واحدة هي التي سمعتها تتردد في أفواه الفلسطينيين الذين التقيتهم، والذين هاتفوني ليفشّوا غلّهم، مطالبينني بأن أكتب بالضبط ما يقولون دون مواربة، على اختلاف مستوياتهم، ومنهم مثقفون، ناس عاديون،
وفي عهده أيضاً حققت العلاقات التركية - السورية قفزات متتالية، تمخضت مؤخراً عن مجلس تعاون استراتيجي بين البلدين وعن تسهيل حركة الأفراد بينهما بدرجة قلما يتاح مثلها بين البلدان العربية. هذا فضلاً عن