يورد جين شارب، المؤلف الأمريكي الذي صار ماركة مسجلة في 'المقاومة غير العنيفة' حكاية صينية من القرن الرابع عشر تدلُّ على الخدع التي يستخدمها الحكام المستبدّون في اخضاع شعوبهم.
وها هي الحكاية: كان
أحد الاحتمالات التي بات يصعب تجاهلها، بعد القرارات الأخيرة للجامعة العربيّة ووزراء الخارجيّة العرب، أن تسخن الجبهة السوريّة – التركيّة الطويلة. وهذا ما قد يسير يداً بيد مع تعاظم الأقلمة التي تتعرّض
آخر إختراعات الإعلام السوري :فبركة مقابلة لوزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر -
الإعلام الرسمي وشبه الرسمي يردد منذ أسبوع تفاصيل مقابلة نسبها لمجلة " نيويوركر" ، ورئيس تحرير - المجلة "يشد
اليوم الأحد يشهد اجتماعين مهمين لهما علاقة بحرب الإبادة ضد الشعب السوري، الأول لدول مجلس التعاون الخليجي، والثاني لوزراء الخارجية العرب.
وما لم تكن هناك قرارات قوية، وفعالة، وحاسمة، ضد هذا النظام،
في التجوال اليومي على الصحف من المؤكد إن المحطات الرئيسية تكون عند صفحات الرأي، وفي ظل الأوضاع الراهنة في المنطقة العربية يتبارى أهل القلم بإبداء الرأي والتحليل، وبالنسبة للوضع السوري تحديدا فيوجد
مائة قتيل في يوم واحد بسوريا على يد قوات الأسد، وروسيا تدافع عنه، وتبيع له الأسلحة، وإيران تقوم بإرسال ضباطها لمساعدته، هذا فضلا عن الأسلحة، والمعدات، ثم يخرج لنا من يقول بأنه «لا للتدويل»! فهل
بمناسبة 25 يناير أعطت الحكومة المصرية الشعب المصري كله إجازة لكي يتمكن من الاحتفال بمرور عام على ثورته، غير أن أحدا لم يشعر بأنه مقدم على فرحة، ظلت هناك في القلوب سحب من الخوف مما يمكن أن يحدث لهم في
قلل رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير من فرص تحقيق السلام بين إسرائيل والعرب بعد الربيع العربي. بدوري، أقر بلير على ما قاله للأسباب المهمة التالية: إن أحدا لا يعقد سلاما دائما أو كاملا مع دول