رغم كلّ ما جرى من حبر قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للآداب يوم الخميس الماضي، ورغم أن الأنظار كانت مشدودةً إلى الروائي الياباني هاروكي موراكامي، فإن فوز كاتبة القصة الكنديّة أليس مونرو لم يكن
وصف المفتى السابق الذين خرجوا للتظاهر من شباب الجماعات الإسلامية (الإخوان وحلفاؤهم) بأنهم أوباش. واتهمهم بالنجاسة وبأن رائحتهم نتنة فى الظاهر والباطن، وأنهم مثل الخوارج يعدون ضمن كلاب النار. وهو حين
الذي يعزّي الكنيست الإسرائيلي بوفاة أحد كبار عنصريي اليهود في عصرنا، وأحد أعتى المتطرفين في كراهية العرب، وبغض الـ’غوييم’ عموماً وسائر ‘الأغراب’ عن بيت إسرائيل؛ لماذا، في التوقيت ذاته، لا يرسل
كثيرون هم الذين تناولوا أدونيس نقداً (مدحاً وذماً) قبل بدء الثورة السورية وإلى الآن ... ولعله كان لفترة ما من أبرز الشخصيات الصادمة لموقفه الصريح والمعلن بعدائه للثورة السورية منذ اندلاعها .... كتب
خلافا للانطباعات، التي أعقبت «طفرة» الغزل السياسي الأخيرة بين الرئيس باراك أوباما والرئيس الإيراني حسن روحاني، والتي تحولت إلى توجسات ومخاوف كثيرة لدى الكثير من الدول العربية ولدى إسرائيل أيضا، فإن
ها هي أكذوبة «جهاد النكاح» تتداعى.. هناك من احتفى بتلك الحكاية حين راجت قبل أشهر وعمل على جعلها روايات سطرها خيال مبتذل لملاحم دموية يختلط فيها الجنس بالقتال بشعارات دينية، وكيف أن النظام السوري يقف
للمرة الثالثة على التوالي ينهزم العرب في سباق الترشّح على رئاسة منظمة اليونسكو، التي لم يرأسها عربي منذ تأسيسها عام ١٩٤٥! كانت المحاولة الأولى في العام ١٩٩٩ مع الراحل غازي القصيبي، والمحاولة الثانية
مزعجة مشاهدة الفيديو الذي يظهر فيه من قيل أنهم مسلحون من «حزب الله» يقتلون جرحى سوريين. ومزعجة أكثر محاولة تفسير هذه المشاهد وربطها بسياقات الأحداث في لبنان وسورية ومزعج أكثر وأكثر