تتعالى من جهات دولية كثيرة تصريحاتٌ مقلقة بشأن تغير ما يجب أن يبدل نمط العلاقات، القائمة اليوم، مع النظام السوري، بعد بروز “داعش” قوة ذات حضور إقليمي، وانتشارها في أكثر من بلد عربي وإسلامي، ونشوء
عزيزي السائح العربي من واجبي كمواطنةٍ يمنية أن أعرفك على بلدي كنوعٍ من الترويج السياحي له..طبعاً هذا الترويج أتمنى أن يحصد انتشاراً واسعاً لأتمكن في مرحلةٍ مستقبلية من الترويج بشكلٍ أكثر عالميةٍ لهذا
صدر أول بيان باسم جبهة النصرة في سورية إثر تفجير مقر أمن الدولة في كفرسوسة، وفرع المنطقة للأمن العسكري في الجمارك، يوم 23\12\2011، ووضع البيان على موقع إلكتروني أنشئ قبل يوم، ثم اختفى. فكان يفترض أن
مع بداية شهر آب ارتفعت نبرة معاذ الخطيب بالدعوة إلى الحوار مع النظام، عبر فيديو نشره بمناسبة عيد الفطر؛ علماً أن معاذ هو أول من فتح باب دعوات الحوار مع النظام بمبادرته الأولى التي لم يسبقه إليها أحد،
كتبت، في مقال سابق، أنه لن تكون للحرب ضد الإرهاب التي يزمع المجتمع الدولي تشكيل تحالف دولي بشأنها، نتائج تذكر، وربما ستكون لها نتائج عكسية، إن لم تترافق مع مواجهة المشكلات العالقة الخطيرة التي تزعزع
لم يخرج الأسد على شـــاشات التــــلفزة ليخاطب مواليه بعبارة القذافي الشهيرة «مَنْ أنتم؟»، لكنه فعلها حقاً بإعلانه حكومة جديدة قديمة يتجاهل فيها انتقادات مؤيديه لأداء الحكومة السابقة. التشكيلة
بدا مشهد وزير الدفاع ورئيس الاركان الاميركيين، في مؤتمر صحافي يوم الجمعة الماضي، كأنه نسخة من مشاهد في أفلام خيالية لمسؤولين كبار وهم يعلنون عن خطر شديد غير مسبوق دهم الأمة والعالم، لكنهم عازمون على
مقال لروبرت فورد، كتبه خصيصا لسي ان ان وهو الان باحث في معهد الشرق الأوسط في واشنطن. و شغل سابقا منصب سفير الولايات المتحدة إلى سوريا والجزائر، وكان نائبا لسفير الولايات المتحدة في العراق.