عشية الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1987، وقف اندرش فيرم السفير السويدي السابق لدى الأمم المتحدة، وقال في كلمةٍ شهيرةٍ له متسائلاً: إلى متى سنبقى محكومين بقانونين دوليين واحد لنا جميعا وواحد
لقب المرأة الحديديّة لم يطلقه على أسماء الأسد أحدٌ من قبلُ، وقد تفرّدت به رئيسة الوزراء البريطانية "مارغريت تاتشر" طيلة فترة حكمها. وكانت فعلًا تستحقّ اللقب عن جدارة، بسبب سياستها الداخلية
ايلان ايتاح، وهو صاحب محل لبيع الخضراوات في سدروت، قال في التلفزيون الأفضل: “دعكم من بيبي، هو تنازل عنا ودمرنا، هو يقتل أولادنا، لا نمتلك القوة. زوجتي في البحر الميت مع البنات الصغيرات، وهن خائفات
خلال الفترة ما بين 1920 و1946 كانت كل من سوريا ولبنان تحت الانتداب الفرنسي، الذي أُقرّ بموجب المادة الثانية والعشرين من ميثاق عصبة الأمم، بتاريخ 25/ 4/ 1920، وتعاقب على منصب المندوب الفرنسي في سوريا
لم يُبالغ الرّوائي السوري فواز حداد حين عنون روايته بـ"جمهورية الظلام"، والتي اختصر فيها حالة الرعب السوري، ولخّص واقع كل من يعيش تحت رحمة النظام السوري خلال ما يزيد عن خمسين عاماً. ولا يختلف اثنان
كما لو أن الصفحة الأولى في العدد السادس من مجلة “العربي القديم” الذي كرسته لمئوية نزار قباني أرادت أن تقول، بصورة غنية بالدلالات، سببَ وجودها: ربط حاضر السوريين بالمُشرٍقِ من ماضيهم عبر إحياء ذاكرة
اتخذت “هيئة تحرير الشام”، صاحبة السيطرة العسكرية في إدلب، عدة خطوات لحرف الأنظار عن خلافاتها الداخلية، وتقليص تداول الصراع الحاصل بين تياراتها وقيادات الصف الأول، بدءًا من ملف “العمالة والاختراق”،
السوري لاجئ أنى ذهب، إلا في مصر، فهو أخ وابن البلد، بل لا يتوانى أي مصري يعرف أنك سوري عن وصفك بـ "أجدع ناس". وربما الاستثمارات التي أقامها السوريون في مصر مذ هربوا من بطش عصابة الأسد ومواجهة حلمهم