جاءت الأحداث العظمى في القرن الواحد والعشرين بدءاً بالثورة السورية وانتقالاً إلى ظاهرة داعش وإلى ما هو في رحم الأحداث المذكورة، ربما لتكون علاماً على عملية انتقال كبرى إلى نوعية جديدة في التاريخ
لم توقع تركيا على ما سمي "بيان جدة"؛ الذي قام على أساسه التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية. كانت الحجة المعلنة في حينها أن لديها محتجزين لدى "الدولة" في الموصل، لكن المحتجزين أطلق سراحهم،
لم يتأخر «حزب الله» في الردّ على خطاب وزير الداخلية نهاد المشنوق في الذكرى الثانية لاغتيال اللواء وسام الحسن ظهر السبت الفائت في قصر الأونيسكو. فـ «خطاب الصحوة» كما وصفه مقربون من الحزب جاء تتويجاً
توسعت اللعبة الدولية الإقليمية التي تنتج حروباً ومآسي في المنطقة، نتيجة الصراع على النفوذ فيها، وأخذت التعقيدات التي تتسم بها تزيد من تشابك عوامل إدامة هذا الصراع، إذ ينتظر أن يستمر مسلسل تهديد أمن
تصريح مستشار المرشد الأعلى للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي عن أنه يريد للحوثيين أن يلعبوا في اليمن دوراً مماثلاً للدور الذي يلعبه “حزب الله” في لبنان… ينطوي على زلّة لسان خطيرة تفضح تعريف إيران لدور
تضغط الولايات المتحدة الأمريكيّة اليوم بقوة، ومن خلفها انكلترا وفرنسا لإدخال تركيا في التّحالف للحرب على “الدولة الإسلامية”، بل إن أطرافا كثيرة غربية تتّهم تركيا بدعم الإرهاب في سوريا والعراق، وتعتبر
ليست الغاية من تناول بيان سياسي لجهات هشة، بعضها خلبي، هي تناول الجهات ذاتها، فهي غير مهمة، بل هي محاولة لإيضاح الحقائق التي يسعى لطمسها مثل هذا البيان، خاصة في ظل تعقد المشهد السوري واختلاط الأوراق،
معركة كوباني تجر الرئيس باراك أوباما من قدميه ورغماً عنه إلى الحرب السورية. حاول جاهداً، طوال السنوات الثلاث الماضية ان يتجنب هذا الانزلاق، وأن يعتمد على التهديدات والخطب النارية ضد نظام بشار الأسد.