طالب الأمين العامّ لحزب الله حسن نصرالله أن يُمنَح حزبه نسبةً محدّدةً من المسؤوليّة عمّا آلت إليه أوضاع البلاد. عدّه ظلماً أن يُقال إنّ الحزب وسلاحه مسؤولان عن الانهيارات الاقتصاديّة والاجتماعيّة
يمهد النظام السوري لاحتمال تأجيل الانتخابات الرئاسية، المقرر أن تُجرى منتصف العام الحالي، وسط رفض دولي لإجراء الاستحقاق وحتى نتائجه، مع استمرار تعطيل النظام للعملية السياسية، الرامية لحل الأزمة
صدر مؤخراً لجوبي واريك الصحفي الأميركي الحائز على جائزة البوليتزر مرتين كتاب "الخط الأحمر، كشف سوريا والسباق لتدمير أخطر ترسانة أسلحة في العالم"، والذي اشتهر قبل انتشاره بسبب الفصل الأول منه الذي ظهر
لم يكن الذين اغتالوا الشهيد القعيد أحمد ياسين بمنأى عن متابعتهم له في أدق تفاصيل عيشه؛ بدليل أنهم باغتيالهم له فجر ذات يوم في حي الصبرة في غزة؛ قد لامسوا شغف قلبه بأن يلقى ربه شهيدًا؛ بعد أن أدى أهم
عشر سنوات من الثورة السورية. عشر سنوات، فصلت بين زيارتين رسميتين بهذا الشكل والمستوى أجراهما حزب الله إلى روسيا. ويمكن الاستخلاص أن فحوى الزيارتين هو لنفس الأسباب وتلقي الإجابات على تساؤلات كثيرة
عمر المختار، يسكن في خواطرنا أسطورةً لا تتزحزح بكل ما تحمله من دلالات، وجاءت ثورتنا وكان لكل مدينة "مختارها"، وفي حلب لا يزاحم أحد على هذا اللقب، شهيدنا "أبو الطيب"، وفي ذكرى استشهاده الثامنة، نترك
في الصف الطويل أمام السجن حيث كان الأهل ينتظرون أخباراً عن أبنائهم وأقاربهم، تعرفت امرأة على الشاعرة الشهيرة أنا أخمتوفا الواقفة للاستفسار عن ابنها المُعتقل. أشارت المرأة إلى المنتظرين الذين هدّهم