الحدث الذي شهدته مدينة اللاذقية مساء السادس من الشهر الحالي (إبريل/ نيسان)، والذي يقول المهتمون بتاريخ الكنيسة المشرقية إنه لم يسبق له مثيل في تاريخ الكنيسة، يوشك أن يكون المشهد الأكثر تعبيراً عن
غالباً ما توصف الحقبة التي بدأت بعد نهاية الحرب الباردة وانهيار الكتلة السوفياتيّة بالأحاديّة القطبيّة، وغالباً ما توصف الأحاديّة القطبيّة هذه بأنّها هيمنة أميركيّة ساحقة ماحقة لا يستطيع معها شعب من
لم يعد موضوع تورط النظام السوري في تصنيع وترويج المخدرات حول العالم سراً، منذ أعوام وتقارير كثيرة تنشر في كبريات مراكز الأبحاث والصحف ووسائل الإعلام العالمية والمحلية، تتحدث عن ضلوع نظام بشار الأسد
حالة المؤسسات السورية المعارضة وصلت إلى درك لا يمكن تجاهله وكان يمكن للإخفاق في الأداء أن يكون مفهوما متقبلا لو أنه تجاور مع اعتراف بالأخطاء السياسية ومحاولة تصحيحها والتراجع عنها. يحتدم الجدل
: رفضت بعض الشخصيات والكتل القرارات التي اتخذتها قيادة الائتلاف الوطني السوري المعارض، أمس الخميس، بإقالة وإقصاء كتل وأعضاء جدد من الائتلاف، واعتبرتها انقلاباً على الميثاق الداخلي، فيما تقبل آخرون
في الأيام الأخيرة من شهر نيسان (أبريل)، بث التلفزيون الروسي فيلماً وثائقياً لمدة 150 دقيقة عن الزعيم الروسي فلاديمير بوتين في الذكرى السنوية لتنصيبه. كانت رسالة الفيلم ساطعة كالشمس: فخلال 15 عاماً،
في اعتقادك، على من يقع اللوم عن الحرب في أوكرانيا؟ من وجهة نظر المعسكر الدولي لإلقاء اللوم على أميركا، تبدو الإجابة بسيطة: الولايات المتحدة هي المدانة في هذا الأمر. عند أحد طرفي هذا المعسكر، نجد
بعد صراع طويل بين كتل الائتلاف بدأت ثمار انحناء مجموعة الجي فور للعاصفة (المتمثلة برئيس الحكومة المؤقتة عبد الرحمن مصطفى) والذي أصبح من أقوى شخصيات الائتلاف حالياً، والجي فور (G4) هي مجموعة تضم كل من