نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان

هل يشعل العراق حرباً إقليمية؟

09/11/2024 - عاصم عبد الرحمن

مؤشرا تركيا الأخطر

04/11/2024 - عدنان عبد الرزاق

تهديد الرجل القوي للديمقراطية

04/11/2024 - د. سامان شالي

طلاق نهائي بين إسرائيل والأسد

04/11/2024 - د. باسل معراوي

‏ أيام الغليان

04/11/2024 - ساطع نورالدين


روكسانا صابري كانت تغني النشيد الوطني الاميركي في الزنزانة الايرانية




واشنطن- قالت روكسانا صابري لدى وصولها الى اميركا ان ما غذا املها بالحرية هو غناؤها للنشيد الوطني في الزنزانة الايرانية وقد وصلت الصحافية الايرانية-الاميركية روكسانا صابري التي اطلق سراحها الاسبوع الماضي الى امريكا بعد ان امضت اربعة اشهر في سجن بايران، الجمعة الى الولايات المتحدة بحضور العديد من الصحافيين.
وقالت لدى وصولها الى مطار دالاس الدولي في العاصمة واشنطن "انا سعيدة جدا لعودتي الى الولايات المتحدة".


روكسانا صابري
روكسانا صابري
واضافت "احد الاشياء الذي جعلني اعيش هو اني كنت انشد النشيد الوطني". واوضحت "اريد ان اشكر شخصيا جميع الذين دعموني لمدة مئة يوم امضيتها في السجن" شاكرة خصوصا الرئيس باراك اوباما ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون.
وصفقت الجموع في المطار لدى مرور روكسانا صابري على الجمارك.
وكانت صاربري قد غادرت ايران الاسبوع الماضي وتوجهت مع ذويها وشقيقها الى فيينا في النمسا.
واطلق سراح الصحافية روكسانا صابري (32 عاما) المولودة في الولايات المتحدة، من سجن ايفين في طهران في 11 ايار/مايو بعد ان خفضت محكمة ايرانية عقوبة السجن بتهمة التجسس الى عامين مع وقف التنفيذ.
وقالت صابري ايضا "اريد ان اشكر منظمات الدفاع عن حقوق الانسان وزملائي الصحافيين وجميع الذين استمروا في الحديث عني ومارسوا ضغوطا من اجل اطلاق سراحي".
ومن ناحيتها، قالت والدتها اكيكو صابري "كان عندي شعور باني اعيش حلما".



ا ف ب
السبت 23 ماي 2009