وتقضي اسرة بوش عطلة عيد الميلاد وراس السنة في مزرعة الاسرة قرب كروفورد (في تكساس في جنوب البلاد).
وردا على سؤال عما اذا كان يتعين اطلاق سراح الصحفي منتظر الزيدي الذي ارتكب هذا العمل قالت لورا بوش "لست ادري. وعلى العراقيين ان يقرروا مايرونه وسوف يفعلون مايريدون".
لكنها اشارت الى ان ذلك "لو كان حدث في حياة صدام حسين فان هذا الرجل ما كان يمكن ان يطلق سراحه وربما كان تم اعدامه. وبالتالي فانه مهما يكن هذا الحادث كريها في راي الا انه يدل على ان العراقيين يشعرون بحرية اكبر في التعبير".
وكانت لورا بوشو كوندوليزا رايس تدافعان عن حصيلة حكمبوش وقد رفضتا الانتقادات التي تصف رئاسة بوش بانها الاسوأ في تاريخ الولايات المتحدة.
وردا على سؤال في هذا الخصوص اثناء مقابلة على شبكة التلفزة سي بي اس قالت رايس "انه امر مضحك" رافضة على غرار لورا بوش انتقادات الصحافة ودعتا الى انتظار حكم التاريخ.
واضافت رايس "ان الاجيال المقبلة ستبدأ بشكر هذا الرئيس على ما فعل. وهذا الجيل سيشكره ايضا" مستطردة "ان هذه الادارة سيحكم عليها بشكل جيد وسانتظر حكم التاريخ لا حكم عناوين الصحف".
وعندما سئلت على شاشة فوكس نيوز بخصوص الانتقادات التي تصف رئاسة زوجها بالفاشلة اجابت لورا بوش "حسنا اعتقد ان الامر ليس كذلك" و"اعتقد ان التاريخ سيحكم وسنرى ذلك لاحقا".
وما زالت حصيلة ولايتي بوش الرئاسيتين (كانون الثاني/يناير 2001-2009) مثيرة للجدل. وشعبيته لا تزال في ادنى مستوياتها لدى الرأي العام الاميركي كما ان الحرب على العراق شوهت صورة الولايات المتحدة في الخارج.
وذكرت كل من لورا بوش وكوندوليزا رايس الانجازات نفسها خصوصا اطاحة نظام طالبان في افغانستان وصدام حسين في العراق وكذلك زيادة المساعدة الاميركية في افريقيا وخصوصا في مكافحة الايدز.
وقالت رايس ان المؤرخين الذين ينتقدون بوش "ليسوا مؤرخين جيدين" مضيفة "ان المؤرخين الجيدين ما زالوا يعدون كتبا عن (اول رئيس اميركي) جورج واشنطن. والمؤرخون الجيدون ما زالوا يكتبون كتبا عن هاري ترومان" الذي كانت شعبيته متدنية عندما غادر البيت الابيض في 1953 لكن حصيلة ولايته اعتبرت في نهاية المطاف ايجابية على مستوى التاريخ.
وفي هذه المقابلة التي سجلت قبل الهجوم الاسرائيلي على قطاع غزة دافعت رايس عن حصيلة الرئيس بوش في الشرق الاوسط بالرغم من فشل المفاوضات التي اعيد اطلاقها في 2007 في التوصل الى اتفاق قبل نهاية ولايته.واوضحت لورا بوش ان "الرئيس ضحك كثيرا لهذا الحادث. ولم يصب باي جرح فهو سريع الحركة. وهو رياضي كما تعلمون".
وردا على سؤال عما اذا كان يتعين اطلاق سراح الصحفي منتظر الزيدي الذي ارتكب هذا العمل قالت لورا بوش "لست ادري. وعلى العراقيين ان يقرروا مايرونه وسوف يفعلون مايريدون".
لكنها اشارت الى ان ذلك "لو كان حدث في حياة صدام حسين فان هذا الرجل ما كان يمكن ان يطلق سراحه وربما كان تم اعدامه. وبالتالي فانه مهما يكن هذا الحادث كريها في راي الا انه يدل على ان العراقيين يشعرون بحرية اكبر في التعبير".
وكانت لورا بوشو كوندوليزا رايس تدافعان عن حصيلة حكمبوش وقد رفضتا الانتقادات التي تصف رئاسة بوش بانها الاسوأ في تاريخ الولايات المتحدة.
وردا على سؤال في هذا الخصوص اثناء مقابلة على شبكة التلفزة سي بي اس قالت رايس "انه امر مضحك" رافضة على غرار لورا بوش انتقادات الصحافة ودعتا الى انتظار حكم التاريخ.
واضافت رايس "ان الاجيال المقبلة ستبدأ بشكر هذا الرئيس على ما فعل. وهذا الجيل سيشكره ايضا" مستطردة "ان هذه الادارة سيحكم عليها بشكل جيد وسانتظر حكم التاريخ لا حكم عناوين الصحف".
وعندما سئلت على شاشة فوكس نيوز بخصوص الانتقادات التي تصف رئاسة زوجها بالفاشلة اجابت لورا بوش "حسنا اعتقد ان الامر ليس كذلك" و"اعتقد ان التاريخ سيحكم وسنرى ذلك لاحقا".
وما زالت حصيلة ولايتي بوش الرئاسيتين (كانون الثاني/يناير 2001-2009) مثيرة للجدل. وشعبيته لا تزال في ادنى مستوياتها لدى الرأي العام الاميركي كما ان الحرب على العراق شوهت صورة الولايات المتحدة في الخارج.
وذكرت كل من لورا بوش وكوندوليزا رايس الانجازات نفسها خصوصا اطاحة نظام طالبان في افغانستان وصدام حسين في العراق وكذلك زيادة المساعدة الاميركية في افريقيا وخصوصا في مكافحة الايدز.
وقالت رايس ان المؤرخين الذين ينتقدون بوش "ليسوا مؤرخين جيدين" مضيفة "ان المؤرخين الجيدين ما زالوا يعدون كتبا عن (اول رئيس اميركي) جورج واشنطن. والمؤرخون الجيدون ما زالوا يكتبون كتبا عن هاري ترومان" الذي كانت شعبيته متدنية عندما غادر البيت الابيض في 1953 لكن حصيلة ولايته اعتبرت في نهاية المطاف ايجابية على مستوى التاريخ.
وفي هذه المقابلة التي سجلت قبل الهجوم الاسرائيلي على قطاع غزة دافعت رايس عن حصيلة الرئيس بوش في الشرق الاوسط بالرغم من فشل المفاوضات التي اعيد اطلاقها في 2007 في التوصل الى اتفاق قبل نهاية ولايته.واوضحت لورا بوش ان "الرئيس ضحك كثيرا لهذا الحادث. ولم يصب باي جرح فهو سريع الحركة. وهو رياضي كما تعلمون".