وأعلن وزراء الإعلام بدول المجلس ، في بيان لهم الليلة الماضية ، عقب اجتماعهم في الرياض ، اتفاقهم على اتخاذ كافة الإجراءات القانونية لمنع التعامل مع أي قنوات تلفزيونية محسوبة على ميليشيات حزب الله اللبناني وقادتها، وفصائلها، والتنظيمات التابعة لها، والمنبثقة عنها.
وجاء في البيان أن "هذه الإجراءات تسري على كافة شركات الإنتاج، والمنتجين، وقطاع المحتوى الإعلامي، وكل ما يندرج تحت مظلة الإعلام، وذلك استناداً إلى ما تنص عليه القوانين السارية بدول المجلس، وأحكام القانون الدولي ذات الصلة بمكافحة الإرهاب".
ووصف البيان الختامي ميليشيات حزب الله بأنها "إرهابية تسعى لإثارة الفتن، وتقوم بالتحريض على الفوضى والعنف، ما يشكل انتهاكاً صارخاً لسيادة وأمن واستقرار دول المجلس، والعديد من الدول العربية الشقيقة، وقوانينها الداخلية علاوة على أحكام القانون الدولي، والمبادئ الأخلاقية والإنسانية".
ودعا وزير الثقافة والإعلام السعودي ، الدكتور عادل الطريفي، إلى الوقوف بحزم ضد الأبواق الإعلامية لحزب الله والوسائل الإعلامية المرتبطة به، لفضح ميليشياته ومخططاته.
واوضح الطريفي في بيانه أن "الخطاب الإعلامي الحاقد للحزب الفارسي، واستمراره في تأجيج نار الطائفية وتوسيع دائرة الفرقة والانقسام في المنطقة، والافتراءات والادعاءات التي يرددها ضد دول المجلس، تتطلب العمل على توحيد الجهود للوقوف صفا واحدا لتعرية هذا الحزب ومن يقف وراءه".
وجاء في البيان أن "هذه الإجراءات تسري على كافة شركات الإنتاج، والمنتجين، وقطاع المحتوى الإعلامي، وكل ما يندرج تحت مظلة الإعلام، وذلك استناداً إلى ما تنص عليه القوانين السارية بدول المجلس، وأحكام القانون الدولي ذات الصلة بمكافحة الإرهاب".
ووصف البيان الختامي ميليشيات حزب الله بأنها "إرهابية تسعى لإثارة الفتن، وتقوم بالتحريض على الفوضى والعنف، ما يشكل انتهاكاً صارخاً لسيادة وأمن واستقرار دول المجلس، والعديد من الدول العربية الشقيقة، وقوانينها الداخلية علاوة على أحكام القانون الدولي، والمبادئ الأخلاقية والإنسانية".
ودعا وزير الثقافة والإعلام السعودي ، الدكتور عادل الطريفي، إلى الوقوف بحزم ضد الأبواق الإعلامية لحزب الله والوسائل الإعلامية المرتبطة به، لفضح ميليشياته ومخططاته.
واوضح الطريفي في بيانه أن "الخطاب الإعلامي الحاقد للحزب الفارسي، واستمراره في تأجيج نار الطائفية وتوسيع دائرة الفرقة والانقسام في المنطقة، والافتراءات والادعاءات التي يرددها ضد دول المجلس، تتطلب العمل على توحيد الجهود للوقوف صفا واحدا لتعرية هذا الحزب ومن يقف وراءه".