نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان

هل يشعل العراق حرباً إقليمية؟

09/11/2024 - عاصم عبد الرحمن

مؤشرا تركيا الأخطر

04/11/2024 - عدنان عبد الرزاق

تهديد الرجل القوي للديمقراطية

04/11/2024 - د. سامان شالي

طلاق نهائي بين إسرائيل والأسد

04/11/2024 - د. باسل معراوي

‏ أيام الغليان

04/11/2024 - ساطع نورالدين


الجيش اللبناني يعلن مقتل 5 إرهابيين وجرح عشرات بعملية نوعية




بيروت - أعلن الجيش اللبناني عن مقتل 5 إرهابيين ينتمون الى تنظيم "داعش" وجرح العشرات من مسلحيه في عملية نوعية نفذها فجراً في جرود منطقة راس بعلبك شرق لبنان ، وقتل خلالها جندي في الجيش وجرح أربعة آخرين.


 
وقال بيان صادر عن قيادة الجيش اللبناني بعد ظهر اليوم الخميس إنه "في عملية نوعية وخاطفة خلف خطوط المجموعات الإرهابية في منطقة جرود رأس بعلبك، نفذت وحدة من قوات النخبة في الجيش اللبناني عند الساعة الثالثة والنصف فجر اليوم، إغارة ضد مجموعة إرهابية كبيرة تنتمي إلى تنظيم "داعش"، متمركزة على مسافة 3 كيلومترات من مراكز الجيش الأمامية، وعلى ممر حيوي مقابل لهذه المراكز".

وأضاف البيان أن وحدة الجيش اشتبكت مع المجموعة الإرهابية "واقتحمت تحصيناتها، موقعة في صفوف الإرهابيين 5 قتلى وعشرات الجرحى، بالإضافة إلى تدمير منشآت المركز المعادي والآليات الموجودة والمجهز بعضها برشاشات ثقيلة، فيما لاذ من تبقى منهم بالفرار".

وقال البيان أنه "استشهد للجيش في هذه العملية جندي واحد وأصيب أربعة عسكريين بجروح غير خطرة".

وكانت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية تحدثت في وقت سابق اليوم الخميس عن مقتل ثمانية إرهابيين ينتمون الى "داعش " في اشتباكات عنيفة مع الجيش اللبناني في منطقة جرود رأس بعلبك شرق لبنان ليل أمس الأربعاء ، فيما قتل جندي من الجيش وجرح ثمانية آخرين .

وأشارت الوكالة إلى أن الهدوء الحذر يخيم منذ الصباح على منطقة الاشتباكات ، تخرقه رمايات رشاشة وصاروخية من حين الى آخر.

د ب ا
الخميس 10 مارس 2016