ولم تعط الوزارة المزيد من التفاصيل لكن تلك الخطوة تأتي بعد أسبوع من قرار مجلس التعاون الخليجي بتصنيف حزب الله "منظمة إرهابية".
وتظهر دول الخليج وفي مقدمتها السعودية انزعاجا متزايدا من الدور المتنامي لحزب الله في لبنان وفي سوريا.
وقالت البحرين، وهي أكثر المؤيدين للسعودية بين دول الخليج، الأحد، إنها ستعاقب كل من ينتمي إلى الجماعة التي تقول إنها مدعومة من إيران.
وتتهم البحرين الجماعة بالإضافة إلى الحرس الثوري الإيراني بإثارة التناحر في البلاد، لكن الحزب وإيران ينفيان ذلك.
ولم يعلن حتى الآن عن عدد اللبنانيين المرحلين، لكن وسائل إعلام لبنانية ذكرت الأسبوع الماضي أن نحو عشر عائلات أُمرت بمغادرة البحرين، بحسب وكالة أنباء فرانس برس.
ويمهد قرار المجلس الخليجي لفرض عقوبات على الحزب الذي يمثل ثقلا داخل لبنان ولعب دورا مهما في الصراع داخل سوريا في دعم الحكومة السورية في حربها على المسلحين.
وقالت السعودية يوم الأحد إنها لن ستنزل عقوبات قاسية على كل من ينتمي، من مواطنيها أو المقيمين على أراضيها، للحزب أو يتعاطف معه أو يدعمه ماليا أو يأوي أحد أعضائه.
وكانت السعودية قد أوقفت الشهر الماضي دعما ماليا كانت تقدمه للجيش اللبناني بعد أن رفض لبنان دعم قرار وزراء الخارجية العرب في إدانة الهجوم على البعثات الدبلوماسية السعودية في إيران في شهر يناير/ كانون الثاني إثر إعدام السعودية لرجل الدين الشيعي المعارض نمر النمر.
كما طلبت السعودية والكويت ودولة الإمارات العربية من مواطنيها عدم السفر إلى لبنان. ولحزب الله روابط وثيقة بإيران المنافس الأكبر للسعودية على النفوذ في الشرق الأوسط.
وتنتقد السعودية حزب الله وإيران لدورهما في الصراع في سوريا ومساعدتهما للرئيس بشار الأسد على البقاء في السلطة بعد 5 أعوام من الحرب في البلاد.
وصعد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله من هجومه على السعودية متهما إياها بالوقوف وراء تفجير سيارات في لبنان وزرع الفتنة بين السنة والشيعة في المنطقة.
وكانت البحرين قد قالت في يناير/ كانون الثاني إنها القت القبض على خلية ذات علاقة بإيران بعد أيام من قطعها لعلاقاتها معها. وتنفي إيران كل تلك الاتهامات.
وتظهر دول الخليج وفي مقدمتها السعودية انزعاجا متزايدا من الدور المتنامي لحزب الله في لبنان وفي سوريا.
وقالت البحرين، وهي أكثر المؤيدين للسعودية بين دول الخليج، الأحد، إنها ستعاقب كل من ينتمي إلى الجماعة التي تقول إنها مدعومة من إيران.
وتتهم البحرين الجماعة بالإضافة إلى الحرس الثوري الإيراني بإثارة التناحر في البلاد، لكن الحزب وإيران ينفيان ذلك.
ولم يعلن حتى الآن عن عدد اللبنانيين المرحلين، لكن وسائل إعلام لبنانية ذكرت الأسبوع الماضي أن نحو عشر عائلات أُمرت بمغادرة البحرين، بحسب وكالة أنباء فرانس برس.
ويمهد قرار المجلس الخليجي لفرض عقوبات على الحزب الذي يمثل ثقلا داخل لبنان ولعب دورا مهما في الصراع داخل سوريا في دعم الحكومة السورية في حربها على المسلحين.
وقالت السعودية يوم الأحد إنها لن ستنزل عقوبات قاسية على كل من ينتمي، من مواطنيها أو المقيمين على أراضيها، للحزب أو يتعاطف معه أو يدعمه ماليا أو يأوي أحد أعضائه.
وكانت السعودية قد أوقفت الشهر الماضي دعما ماليا كانت تقدمه للجيش اللبناني بعد أن رفض لبنان دعم قرار وزراء الخارجية العرب في إدانة الهجوم على البعثات الدبلوماسية السعودية في إيران في شهر يناير/ كانون الثاني إثر إعدام السعودية لرجل الدين الشيعي المعارض نمر النمر.
كما طلبت السعودية والكويت ودولة الإمارات العربية من مواطنيها عدم السفر إلى لبنان. ولحزب الله روابط وثيقة بإيران المنافس الأكبر للسعودية على النفوذ في الشرق الأوسط.
وتنتقد السعودية حزب الله وإيران لدورهما في الصراع في سوريا ومساعدتهما للرئيس بشار الأسد على البقاء في السلطة بعد 5 أعوام من الحرب في البلاد.
وصعد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله من هجومه على السعودية متهما إياها بالوقوف وراء تفجير سيارات في لبنان وزرع الفتنة بين السنة والشيعة في المنطقة.
وكانت البحرين قد قالت في يناير/ كانون الثاني إنها القت القبض على خلية ذات علاقة بإيران بعد أيام من قطعها لعلاقاتها معها. وتنفي إيران كل تلك الاتهامات.