.
وأشار الوزير إلى إلقاء القبض على رجل فرنسي. وأضاف الوزير أن العملية تجري عقب أسابيع من التحقيقات المكثفة.
وشملت العملية "تطهير" مبنى سكني ومرآب سيارات. وقال كازنوف إن أعمال البحث ما زالت جارية.
تعهد وزراء الاتحاد الأوروبي المسؤولون عن الأمن والعدل يوم الخميس بتعزيز جهودهم ذات الصلة بمكافحة الإرهاب في أعقاب هجمات بروكسل التي وقعت هذا الأسبوع.
وقال مفوض الشؤون الداخلية للاتحاد الأوروبي ديميتريس افراموبولوس: "حان الوقت للانتقال من الكلام إلى العمل ... إن حياة مواطنينا وسلامة مواطنينا في خطر".
وحدد الوزراء في بيان مشترك 10 أولويات من بينها وعد بتتبع الشبكات الإرهابية المسؤولة عن أعمال القتل التي وقعت الثلاثاء في بروكسل وهجمات باريس العام الماضي "كأمر عاجل".
كما تعهد الوزراء بتعزيز جهود تبادل المعلومات بين دولهم.
وقال وزير الشؤون الداخلية السويدي أندريس إيجمان إن التبادل الاستخباراتي تحسن بالفعل، غير أنه اعترف بأن هناك "انعدام ثقة ضئيل بين الأجهزة في مختلف الدول الأوروبية".
وقال وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزير: "الكثير من السلطات الوطنية لا ترغب في تبادل معلوماتها مع الآخرين ... تلك العقلية لابد أن تتغير".
وأضاف وزير الداخلية الإيطالي أنجلينو ألفانو: "نحتاج من الجميع أن يجلسون في مكان واحد وعلى نفس الطاولة ليكونوا قادرين على تبادل المعلومات حتى بشكل غير رسمي وبدون إجراءات مفرطة".
وقال الوزراء إن الاتحاد الأوروبي سوف يتخذ إجراءات جديدة لمكافحة الإرهاب تنتظر وضع اللمسات الأخيرة وأبرزها محاولة للبدء بتخزين بيانات ركاب الطائرات الذين يسافرون من وإلى وداخل التكتل.
ووعد الوزراء كذلك بتعزيز الجهود لمكافحة تهريب الأسلحة وتزوير الوثائق وتضييق الخناق على أنشطة تمويل الإرهابيين وتحسين إجراءات فحص الهوية عند الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي.
وذكرت وزيرة الداخلية النمساوية جوانا ميكل إيتنر إن اجتماع الوزراء يوم الخميس يشكل "إشارة قوية على أن جميع الدول الأعضاء الـ 28 يقفون متحدين في مكافحة الإرهاب".
وأشار الوزير إلى إلقاء القبض على رجل فرنسي. وأضاف الوزير أن العملية تجري عقب أسابيع من التحقيقات المكثفة.
وشملت العملية "تطهير" مبنى سكني ومرآب سيارات. وقال كازنوف إن أعمال البحث ما زالت جارية.
تعهد وزراء الاتحاد الأوروبي المسؤولون عن الأمن والعدل يوم الخميس بتعزيز جهودهم ذات الصلة بمكافحة الإرهاب في أعقاب هجمات بروكسل التي وقعت هذا الأسبوع.
وقال مفوض الشؤون الداخلية للاتحاد الأوروبي ديميتريس افراموبولوس: "حان الوقت للانتقال من الكلام إلى العمل ... إن حياة مواطنينا وسلامة مواطنينا في خطر".
وحدد الوزراء في بيان مشترك 10 أولويات من بينها وعد بتتبع الشبكات الإرهابية المسؤولة عن أعمال القتل التي وقعت الثلاثاء في بروكسل وهجمات باريس العام الماضي "كأمر عاجل".
كما تعهد الوزراء بتعزيز جهود تبادل المعلومات بين دولهم.
وقال وزير الشؤون الداخلية السويدي أندريس إيجمان إن التبادل الاستخباراتي تحسن بالفعل، غير أنه اعترف بأن هناك "انعدام ثقة ضئيل بين الأجهزة في مختلف الدول الأوروبية".
وقال وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزير: "الكثير من السلطات الوطنية لا ترغب في تبادل معلوماتها مع الآخرين ... تلك العقلية لابد أن تتغير".
وأضاف وزير الداخلية الإيطالي أنجلينو ألفانو: "نحتاج من الجميع أن يجلسون في مكان واحد وعلى نفس الطاولة ليكونوا قادرين على تبادل المعلومات حتى بشكل غير رسمي وبدون إجراءات مفرطة".
وقال الوزراء إن الاتحاد الأوروبي سوف يتخذ إجراءات جديدة لمكافحة الإرهاب تنتظر وضع اللمسات الأخيرة وأبرزها محاولة للبدء بتخزين بيانات ركاب الطائرات الذين يسافرون من وإلى وداخل التكتل.
ووعد الوزراء كذلك بتعزيز الجهود لمكافحة تهريب الأسلحة وتزوير الوثائق وتضييق الخناق على أنشطة تمويل الإرهابيين وتحسين إجراءات فحص الهوية عند الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي.
وذكرت وزيرة الداخلية النمساوية جوانا ميكل إيتنر إن اجتماع الوزراء يوم الخميس يشكل "إشارة قوية على أن جميع الدول الأعضاء الـ 28 يقفون متحدين في مكافحة الإرهاب".