وعلى الصعيد الميداني قتل 368 فلسطينيا بينهم 64 مدنيا آخرهما طفلتين شقيقتين من بيت حانون قصفهما الطيران الاسرائيلي وهما متوجهتان الى الحقل على ظهر حمار
وفي تطور آخر بدأت الزوارق الاسرائيلية تعترض قوارب المساعدات الانسانية المتوجه الى غزة فاوقفت قارب الكرامة الذي تعرض الى عطل وبدأ يرسل اشارات استغاثة منذ الصباح اتلباكر
وفي الليلة الماضية قصفت مقاتلة اسرائيلية الجامعة الاسلامية في غزة التي تعتبر معقلا لحماس ودمرت مسجدا في مخيم جباليا بشمال قطاع غزة. وقتلت في هذه الغارة خمس شقيقات من عائلة واحدة عندما انهار المسجد على منزلهن المتواضع.
واكد كريستوفر غونيس المتحدث باسم وكالة الامم المتحدة لغوث اللاجئين نقلا عن مصادر استشفائية مقتل 21 طفلا وسبع نساء على الاقل.
وفي رام الله دعت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية التي يترأسها عباس الى ارسال "قوات دولية لحماية ابناء الشعب الفلسطيني في غزة من الجرائم الاسرائيلية".
ولم تحل العملية الاسرائيلية دون سقوط مزيد من الصواريخ الاثنين في جنوب اسرائيل. وقتل عربي اسرائيلي وجرح ثمانية اخرون بينهم عرب اسرائيليون في سقوط صاروخ فلسطيني من نوع غراد في عسقلان جنوب اسرائيل على ما افادت اجهزة الاسعاف الاسرائيلية.
واوضح رئيس بلدية عسقلان ان العربي الاسرائيلي الذي قتل كان في ورشة بناء حين انفجر الصاروخ الذي اطلق من قطاع غزة.وذكرت اجهزة الاسعاف ان ثلاثة من الجرحى الثمانية في حال الخطر.
وتبنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية (حماس) في بيان تسلمت وكالة فرانس برس نسخة عنه "قصف مدينة المجدل المحتلة باربعة صواريخ غراد".وتقع عسقلان على بعد 13 كلم من قطاع غزة. وذكرت وسائل الاعلام الاسرائيلية ان الصاروخ الذي اطلق على المدينة من نوع "غراد" ويتميز عن صواريخ قسام التي تطلقها المجموعات الفلسطينية المسلحة عادة بان مداه اطول ويصيب هدفه بمزيد من الدقة.
أما على الصعيد الدبلوماسي فيبدو ان هناك توترا بين المجموعة العربية والامين العام للامم المتحدة بان كي مون الذي بدأ يساوي في تصريحاته بين اسرائيل وحماس في الادانة وينتظر العالم اليوم نتائج اجتماع وزراء الخارجية الاوربيين الذين يجتمعون قبل وزراء الخارجية العرب لمناقشة الوضع في غزة
وفي تطور آخر بدأت الزوارق الاسرائيلية تعترض قوارب المساعدات الانسانية المتوجه الى غزة فاوقفت قارب الكرامة الذي تعرض الى عطل وبدأ يرسل اشارات استغاثة منذ الصباح اتلباكر
وفي الليلة الماضية قصفت مقاتلة اسرائيلية الجامعة الاسلامية في غزة التي تعتبر معقلا لحماس ودمرت مسجدا في مخيم جباليا بشمال قطاع غزة. وقتلت في هذه الغارة خمس شقيقات من عائلة واحدة عندما انهار المسجد على منزلهن المتواضع.
واكد كريستوفر غونيس المتحدث باسم وكالة الامم المتحدة لغوث اللاجئين نقلا عن مصادر استشفائية مقتل 21 طفلا وسبع نساء على الاقل.
وفي رام الله دعت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية التي يترأسها عباس الى ارسال "قوات دولية لحماية ابناء الشعب الفلسطيني في غزة من الجرائم الاسرائيلية".
ولم تحل العملية الاسرائيلية دون سقوط مزيد من الصواريخ الاثنين في جنوب اسرائيل. وقتل عربي اسرائيلي وجرح ثمانية اخرون بينهم عرب اسرائيليون في سقوط صاروخ فلسطيني من نوع غراد في عسقلان جنوب اسرائيل على ما افادت اجهزة الاسعاف الاسرائيلية.
واوضح رئيس بلدية عسقلان ان العربي الاسرائيلي الذي قتل كان في ورشة بناء حين انفجر الصاروخ الذي اطلق من قطاع غزة.وذكرت اجهزة الاسعاف ان ثلاثة من الجرحى الثمانية في حال الخطر.
وتبنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية (حماس) في بيان تسلمت وكالة فرانس برس نسخة عنه "قصف مدينة المجدل المحتلة باربعة صواريخ غراد".وتقع عسقلان على بعد 13 كلم من قطاع غزة. وذكرت وسائل الاعلام الاسرائيلية ان الصاروخ الذي اطلق على المدينة من نوع "غراد" ويتميز عن صواريخ قسام التي تطلقها المجموعات الفلسطينية المسلحة عادة بان مداه اطول ويصيب هدفه بمزيد من الدقة.
أما على الصعيد الدبلوماسي فيبدو ان هناك توترا بين المجموعة العربية والامين العام للامم المتحدة بان كي مون الذي بدأ يساوي في تصريحاته بين اسرائيل وحماس في الادانة وينتظر العالم اليوم نتائج اجتماع وزراء الخارجية الاوربيين الذين يجتمعون قبل وزراء الخارجية العرب لمناقشة الوضع في غزة