نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان

هل يشعل العراق حرباً إقليمية؟

09/11/2024 - عاصم عبد الرحمن

مؤشرا تركيا الأخطر

04/11/2024 - عدنان عبد الرزاق

تهديد الرجل القوي للديمقراطية

04/11/2024 - د. سامان شالي

طلاق نهائي بين إسرائيل والأسد

04/11/2024 - د. باسل معراوي

‏ أيام الغليان

04/11/2024 - ساطع نورالدين


آكسيوس: المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط لديه خط مباشر مع ترامب




روما- أفاد موقع (آكسيوس) الاخباري الأمريكي بأن ستيف ويتكوف، مرشح الرئيس المنتخب دونالد ترامب كمبعوث للشرق الأوسط في إدارة واشنطن القادمة “لديه ميزة كبيرة: خط مباشر مع ترامب”.
ونقل الموقع الاخباري عن مصدر مقرب من ترامب أن اختيار الأخير لـ ويتكوف، “اليهودي الديانة والمؤيد لإسرائيل”، يعود إلى “الثقة العميقة” بينهما، حيث “أمضى الاثنان الكثير من وقتهما في لعب الغولف معًا”، وخلال الحملة الانتخابية لترامب، “كان ويتكوف هو الشخص الذي يتولى مهمة التواصل مع مجتمع الأعمال اليهودي الأمريكي”.


ستيف ويتكوف، مرشح الرئيس المنتخب دونالد ترامب كمبعوث للشرق الأوسط- اكسيوس
ستيف ويتكوف، مرشح الرئيس المنتخب دونالد ترامب كمبعوث للشرق الأوسط- اكسيوس
 
ولدى “ترامب سلسلة من الأهداف في الشرق الأوسط: إنهاء الحرب في غزة، التوصل إلى اتفاقية تطبيع بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل، ومحاولة صنع السلام مرة أخرى بين الإسرائيليين والفلسطينيين”.
وفي بيانه الذي أعلن فيه عن التعيين، أكد ترامب على خلفية ويتكوف في القطاع الخاص، وكتب “لقد جعل ستيف كل مشروع ومجتمع شارك فيه أقوى وأكثر ازدهارًا. سيكون ستيف صوتًا لا يلين من أجل السلام”.
وحسب (آكسيوس)، فإنه “من المتوقع أن يتحدث ويتكوف، الذي ليس لديه أي خبرة سابقة في السياسة في الشرق الأوسط، مباشرة إلى القادة الإسرائيليين والفلسطينيين والعرب. ورغم أنه لا يتمتع بخلفية دبلوماسية، فإن فرص ويتكوف في إحراز تقدم ستتحسن إذا علم القادة في الشرق الأوسط أنه يتحدث باسم ترامب”.
ولفت الموقع الاخباري إلى أن “أهداف ترامب الثلاثة أصبحت متشابكة الآن”، كون أن “إنهاء الحرب في غزة شرط أساسي للتحرك نحو عملية السلام الإقليمية”، في وقت أكدت فيه المملكة العربية السعودية على أن “اتفاق التطبيع مع إسرائيل مشروط ببعض التحرك نحو إقامة دولة فلسطينية”.

وكالات- اكي
الخميس 14 نونبر 2024