كل ما قيل في قمة الدوحة في كفة، وما قاله العقيد القذافي في كلمته في كفة أخرى، ذلك أنه بعد أن قال ما قاله بحق العاهل السعودي الملك عبدالله أضاف: أنا قائد أممي، وعميد الحكام العرب، وملك ملوك أفريقيا،
هل رأى أحدكم وطناً تائهاً ؟ !..
أبحث عنه في كل مكان ، وتتناثر أخباره في الهواء
ولا أجده , قيل أن لصوصا اختطفوه ، ويريدون فدية من كل شخص يفكر في البحث عنه ..
وقيل أنهم يشربون دمه ، وقيل
أوركسترا المقالات والمحاضرات والحوارات والحكي لا تتوقف عن تكرار أن إصلاح التعليم فى مجتمعنا هو لب الأمل وقضية القضايا وسفينة النجاة الوحيدة المتوفرة والتى يمكن أن تفصل بين واقعنا ومستقبلنا وبين
قراءة هيكل السيكولوجية (برنامج «مع هيكل» على قناة الجزيرة في 12 و19 آذار)، لشخصية الملك حسين تستند إلى معرفة طويلة ومباشرة وحميمة بينهما، امتدت في ما لا يحصى من اللقاءات، منذ أواخر الأربعينيات إلى ما
يوم 19 آذار/ مارس، نزل إلى الشارع في فرنسا ما قدّرته النقابات بثلاثة ملايين متظاهر (بينما تقر تقارير البوليس بنصف هذا العدد!)، وهو ما يفوق بنصف مليون عدد المتظاهرين قبل بضعة أسابيع، في نهاية كانون
حين أقِرّت التقسيمات الانتخابيّة في الدوحة، صدرت مواقف كثيرة تنتقد قانون الستّين وغياب الإصلاحات، وعُدّت العودة إلى ذاك القانون تراجعاً ودليلاً على ما أصاب البلاد من تقهقر منذ عام 1960 إلى اليوم. إلا
كان المشهد أمام مستشفى الجلاء للولادة بشارع الجلاء جديدا تماما. مظاهرة طازجة احتجاجا على إبادة الفلسطينيين في غزة. طبيعي أن تنبت المظاهرات في الجامعات والميادين وحول مثلث الرعب «نقابتي الصحفيين
أغلب الظن أنَّ المؤيدين لدعوتي تلك أكثر عدداً من الراغبين للاحتفال بعيد الحب، فأعباءُ عيد الكراهية قليلة، ولن يحتج عليك أحدٌ لأنك اشتريت زهوراً حمراءَ، أو أضفت عيداً غيرَ معترَف به في أدبياتنا، أو