العمل المصرفي على الطريقة السويسرية والمتبع منذ عشرات السنين كان سببا رئيسيا في الانهيار المالي العالمي ولا سيما في الولايات المتحدة. فضحت الأزمة العالمية النوعية الراهنة طبيعة وتركيبة هذا العصر
لا بد بداية من التأكيد أن الفكر لا يُجَدَّد في ندوةٍ أو مؤتمر. وأن التجديد عملية يقوم بها أفراد على التقاطع بين مسار حاجات تـنـتجها العملية الاجتماعية التاريخية ومسار تاريخ الأفكار. لقد نشأت الحاجة
هذه قصّة قصيرة أو طويلة. أحداثها وتفاصيلها من نسج خيال الكاتب. وليس التشابه (وهو للرمال كما قال محمود درويش) بين بعض الأحداث التاريخية وسياق الرواية إلا من باب المصادفة. أمّا الإشارة إلى بعض الأسماء
هل بدأ المنهوبون والمفقَّرون، وأبناء الضحايا (ضحايا القتل والنهب المتواصلين) هجوماً مضاداً؟ هل كان لسقوط نظام الفصل العنصري الراسمال/الأبيض في جنوب إفريقيا كل هذه الفائدة للبشرية؟ وهل فتح هذا باب
وإذا ما أثبتت الطائرات نجاعتها في تلبية الاحتياجات الروسية، فسوف يتم شراء طائرات أخرى. وذكرت تلك الصحف أن الصفقة لم تتم إلا بعدما ألمحت موسكو إلى أنها لن تبيع إيران منظومات صواريخ أرض / جو المتطورة،
زحمة القمم والاجتماعات الدولية هذه الأيام قد توحي بأن قادة العالم يمسكون بالزمام، يلتقون ويضعون الخطط في كل المجالات، من الاقتصاد إلى الأمن إلى حوار الحضارات! ولكن خللاً محسوساً يعكّر صفو اللوحة،
بدأت البرامج الانتخابيّة تتدفّق أفكاراً ورؤىً متّقدة.
النائب سعد الدين الحريري قرّر مخاطبة أنصاره بصراحة تامّة خلال احتفال إطلاق تيّار المستقبل في «البيال» يوم الأحد الماضي. قال لهم: «أخطر ما
قبل صدور بيان جماعة الإخوان المسلمين بانسحابهم رسميا من جبهة الخلاص الوطني ، تسربت أخبار ذلك الانسحاب إلى عدة جهات صحافية ، وكان أحدها ، وكالة آكي التي نشرت الخبر ، وأوضحت بأن الإخوان لم يعلنوا