اللهم لا تجعلني ألقن الذي يسفك دم القطيع، ولا تجعلني من القطيع القابع في قبضة معذبيه
على الرغم من كل مثالب الإنترنت، فقد استخدمت كنظام دعم عملاق للجنس البشري، ففي كل يوم هناك رسائل إلكترونية
العالم الثالث ليس حقيقة.. إنه فكرة .......الكاتبة الألمانية حنا ارندت على دول العالم الثالث أن تفرح، وعليها أن تَسعد بتقدمها صفا أمامياً واحداً. عليها أن تعترف للأزمة الاقتصادية العالمية، ببعض
كثر الحديث حول الولاء الوطني، وكل واحد يدلي بدلوه في وضع المقترحات لتنمية الولاء الوطني ؛ فمن قائل إن إعادة الولاء الوطني ستتحقق برفع العلم في كل مكان، ومن قائل بتغيير المناهج الدراسية ، ومن قائل
بعد تراجع النقد الأممي، الشيوعي والإسلامي، للقومية العربية، تعلو اليوم نبرة النقد "القطري"، الذي يأخذ عموماً صيغة "سورية أول" أو "لبنان أول" أو "مصر أول"... وبينما لا يقال ما الذي يأتي "أخير"، فإن من
من المعروف ان الامام علي كان قد ذم اهل العراق في خطبة له وقال عنهم "لقد ملئتم صدري قيحا" لانهم وعدوه بالخروج معه لحرب معاوية ثم نكثوا بوعدهم. كما ذم أهل البصرة بعد وقعة الجمل في خطبة له قال فيها:"
لمفترض في مجلس النواب أنه مؤتمن على مصالح الشعب وحرياته ورخائه وإزدهاره، وبالتالي يذود عنها ويسعى عبر مختلف آلياته إلى تعزيزها وترسيخها وتوسعة رقعتها. غير أن مجلس النواب في البحرين قد أثبت للأسف
نعرف أن أحد أهم اهداف الماسونية الرئيسية هو هدم المسجد الأقصى وإعادة بناء هيكلها الثالث مكانه ، وأن هذا حلم الماسونيين في كل أنحاء العالم، وحتما منهم الحكام العرب والذين بلغوا مراتب رفيعة في سلك هذه
عندما لعنت الدولة الأموية علياً على المنابر غلا فيه أصحابه غلواً غريباً كردة فعلٍ على الضغط السياسي، وعندما لعنت الدولة الفاطمية معاوية على المنابر أيضاً راح الناس يسمونه (خال المؤمنين) وانطلقت