نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية

عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


عيون المقالات

أسئلة لبنانية حائرة

ومن أوضح الدلائل على هذا «العقم» السياسي الوطني التعامل مع تطورات المسألة الفلسطينية باعتبارها مناسبة لتسجيل مواقف عابرة، أو التعاطي مع الأزمة السورية بوصفها مسألة إزاحة سلطة ومجيء أخرى. فلا سؤال

عندما تقرأ القهر

  هكذا هي حال السياسة في البلاد العربية وأنت تشاهد الموت وأشلاء الأبرياء على كل الطرقات وفي كل البلدات. الكل يطل ليحظى بالصورة، ويتقدم كيفما شاء، بل ويحلل ويقلل من المآسي المروعة، ثم تكتشف أنك

ربيع الشعوب، خريف النخب

غالباً ما تسبق هذه الثيمة تقارير وبرامج حوارية، تتناول الشأن السوري، يظهر فيها سياسيون سوريون يكيلون الاتهامات لبعضهم بعضاً، علمانيون يشتكون من النخب السياسية الإسلامية التي تريد للانتماء العمودي

الشطرنج السوري.. والنقلة الأخيرة!

الاعتراف الأميركي بحد ذاته دفع وزير الخارجية الروسي لإصدار تصريح ينم عن إحباط، حيث قال: «استغربت إلى حد ما عندما عرفت أن أميركا اعترفت من خلال رئيسها بالائتلاف الوطني كممثل شرعي للشعب السوري»، مضيفا:

الليبرالية المصرية تيار بلا مستقبل؟

  يقف في معسكر المعارضة قيادات سياسية من أمثال محمد البرادعي، المسؤول الدولي السابق، صاحب الوجه المصري الأكثر ليبرالية في الدوائر الغربية؛ عمرو موسى، الأمين العام السابق ووزير الخارجية المصرية

شريعة الاسلام أم فقه الإخوان والسلفيين؟!

كلمة حق يراد بها باطل! ''هل أنت مسلم؟! ''اذا كنت مسلما لماذا تعارض تطبيق شرع الله"؟! إن من يرفضون تطبيق الشريعة ليبراليون وشيوعيون عملاء الغرب وأعداء الاسلام فهل أنت منهم؟! هذه الأسئلة التي يتوجه

انهيار كتلتـ «ـنا» السوفياتيّة في دمشق

أما سورية الأسدية، وعبر استعاضتها عن الداخل الوطني الممعوس بخارج إمبراطوري، فكانت هي الأخرى صانعة ‏الحدث اللبناني، ومساهمة أساسية في صناعة أحداث الفلسطينيين والعراقيين والأردنيين، ومؤثرة في صناعة

تغيير النفوس أهم من تغيير الرؤوس!

      ماذا تستفيد الشعوب إذا تخلصت من الطغاة في الحكم، وأبقتم جاثمين على قلوبها وعقولها، يعيثون فيها تجبراً وطغياناً وخراباً؟ فلو نظرنا فقط إلى الطريقة التي يتحاور فيها العرب في
1 ... « 596 597 598 599 600 601 602 » ... 711