في بدايات الثورة السورية أخبر بشار الأسد أركان نظامه في الدائرة الضيقة قائلاً ما معناه: الدولة تمر في حالة ضعف، لذلك سنسلم المناطق التي فيها غالبية كردية إلى «حزب العمال الكردستاني» الذي استثمرنا فيه
لعلها باتت من الظواهر المألوفة أن يتعقّب السوريون موتاهم، مدحاً أو قدحاً، بل وربما راحوا ينبشون ماضيهم وحاضرهم ووقائع سلوكهم اليومي، ليس بحثاً عمّا هو موجود بالفعل، بل بحثاً عمّا يرغبون أو يتخيّلون
هذه المرة لا يمكنُ إلقاءُ التهمة على «فلول صدام حسين»، ولا تعليقُها على شمَّاعة «داعش»، ولا إلصاقُها بـ«الشيطان الأكبر». القصة من إبداعات ما يسميها مقتدى الصدر «قوى اللادولة». البصماتُ واضحة والشمسُ
في قراءة لتطوّرات المشهد العسكري على الساحات السورية، وما يحصل من رفع لدرجات الاستعداد القتالي والجاهزية القتالية على مختلف الجبهات ولمختلف الفرقاء، توشك على القول إن ساعة الصفر لإعلان الحرب هي أقرب
في مسائل المناخ والرسوم على الاستيراد وغيرها من الملفات، يجتهد الرئيس الأميركي، جو بايدن، لاتخاذ الخطوات الإيجابية التي من شأنها تصحيح العلاقة مع الحلفاء، وفي مواقفه المعلنة يسعى بايدن إلى تعزيز
بدا الرئيس التركي، في طريق عودته إلى بلاده، مرتاحاً من «الأجواء الإيجابية» التي سادت اجتماعه مع الرئيس الأمريكي جو بايدن على هامش قمة العشرين في روما. أردوغان الذي ألغى زيارته المقررة إلى غلاسكو
بعد اتفاق الطائف، الذي عُقد في السعودية لوقف الحرب الأهلية في لبنان، بدأت تتشكل ملامح السياسة في زمن "السلم"، أو بالأحرى التقسيمات السياسية التي حكمت منذ ذلك الوقت وحتى اليوم، أخذت الرياض حصتها وكذلك
الأزمات الجديدة في العالم العربي في السودان ولبنان وتونس والعراق ليست بين المدنيين والعسكريين، أو بين أنصار الديمقراطية وأتباع الديكتاتورية، أو بين الأغنياء والفقراء، أو بين الفاسدين والأتقياء، أو