ونقلت عن مصادر استخباراتية قولها، إن المجموعة تدعى “خيميك” ونفذت العملية في 24 من تموز الحالي.
وتظهر التسجيلات التي تبلغ مدتها دقيقتين و49 ثانية، استهداف مركبة عسكرية، وهجومًا بطائرات مسيرة على المطار.
وفق المصادر، فإن روسيا تستخدم المطار لتدريب ونقل مقاتلين سوريين للقتال في أوكرانيا.
وهذه ليست المرة الأولى التي تنشر فيها الصحيفة أخبارًا حول هجوم على قوات روسية في سوريا، إذ قالت، في حزيران الماضي، إن قوات أوكرانية خاصة هاجمت دوريات روسية في المناطق المتاخمة للجولان السوري المحتل، جنوبي سوريا.
ولم تعلن القوات الروسية عن تعرضها لأي هجوم في سوريا، كما لم يصدر أي تعليق روسي حول الاستهداف.
ودخلت القوات الروسية رسميًا على خط الصراع في سوريا في عام 2015، وساهمت باستعادة النظام السوري لمناطق واسعة كانت تحت سيطرة المعارضة.
وفي 2022، أصدرت منظمة “سوريون من أجل الحقيقة والعدالة” تقريرًا كشف نقل ما لا يقل عن 500 مقاتل سوري خلال شهري آذار ونيسان من العام نفسه، بينهم جنود من “اللواء الثامن” المدعوم روسيًا، وآخرون من شركة “الصياد الأمنية”، للقتال في أوكرانيا.
وفي نيسان 2023، قالت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، إن وثيقة مسربة أظهرت تخطيط أوكرانيا لهجمات على القوات الروسية في سوريا، بمساعدة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد).
وذكرت الصحيفة ، أن مديرية المخابرات العسكرية الأوكرانية خططت لشن ضربات على القوات الروسية ومرتزقة “فاجنر” في سوريا، قبل أن يأمر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، بوقف العمليات.
واستندت الصحيفة في تقريرها إلى وثيقة استخباراتية أمريكية مسربة وصفتها بأنها “سرية للغاية”.
وجاء في الوثيقة أن الضباط الأوكرانيين دربوا عناصر من “قسد” المدعومة من واشنطن، على ضرب أهداف روسية والقيام بأنشطة “عمل مباشر” غير محددة، وهجمات بواسطة طائرات من دون طيار.
وسعت “قسد” إلى التدريب وضمان أن دورها سيبقى سرًا، ومنعت شن ضربات على مواقع روسية في المناطق الكردية، وفق الوثيقة.
ونصت الوثيقة على أن ضباطًا أوكرانيين فضلوا ضرب القوات الروسية باستخدام طائرات من دون طيار وبدء ضربات “صغيرة” ، أو ربما قصر ضرباتهم على قوات مجموعة “مرتزقة فاجنر” فقط.
كما تكرر استهداف القاعدة العسكرية الروسية في مطار “حميميم” ومحيطها بطيران مسيّر، وتتهم وسائل إعلام النظام السوري فصائل المعارضة المنتشرة بمحافظة إدلب، وجزء من ريف حماة الشمالي، وريف اللاذقية الشمالي، بالوقوف خلف هذا النوع من الاستهدافات.
وتظهر التسجيلات التي تبلغ مدتها دقيقتين و49 ثانية، استهداف مركبة عسكرية، وهجومًا بطائرات مسيرة على المطار.
وفق المصادر، فإن روسيا تستخدم المطار لتدريب ونقل مقاتلين سوريين للقتال في أوكرانيا.
وهذه ليست المرة الأولى التي تنشر فيها الصحيفة أخبارًا حول هجوم على قوات روسية في سوريا، إذ قالت، في حزيران الماضي، إن قوات أوكرانية خاصة هاجمت دوريات روسية في المناطق المتاخمة للجولان السوري المحتل، جنوبي سوريا.
ولم تعلن القوات الروسية عن تعرضها لأي هجوم في سوريا، كما لم يصدر أي تعليق روسي حول الاستهداف.
ودخلت القوات الروسية رسميًا على خط الصراع في سوريا في عام 2015، وساهمت باستعادة النظام السوري لمناطق واسعة كانت تحت سيطرة المعارضة.
وفي 2022، أصدرت منظمة “سوريون من أجل الحقيقة والعدالة” تقريرًا كشف نقل ما لا يقل عن 500 مقاتل سوري خلال شهري آذار ونيسان من العام نفسه، بينهم جنود من “اللواء الثامن” المدعوم روسيًا، وآخرون من شركة “الصياد الأمنية”، للقتال في أوكرانيا.
وفي نيسان 2023، قالت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، إن وثيقة مسربة أظهرت تخطيط أوكرانيا لهجمات على القوات الروسية في سوريا، بمساعدة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد).
وذكرت الصحيفة ، أن مديرية المخابرات العسكرية الأوكرانية خططت لشن ضربات على القوات الروسية ومرتزقة “فاجنر” في سوريا، قبل أن يأمر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، بوقف العمليات.
واستندت الصحيفة في تقريرها إلى وثيقة استخباراتية أمريكية مسربة وصفتها بأنها “سرية للغاية”.
وجاء في الوثيقة أن الضباط الأوكرانيين دربوا عناصر من “قسد” المدعومة من واشنطن، على ضرب أهداف روسية والقيام بأنشطة “عمل مباشر” غير محددة، وهجمات بواسطة طائرات من دون طيار.
وسعت “قسد” إلى التدريب وضمان أن دورها سيبقى سرًا، ومنعت شن ضربات على مواقع روسية في المناطق الكردية، وفق الوثيقة.
ونصت الوثيقة على أن ضباطًا أوكرانيين فضلوا ضرب القوات الروسية باستخدام طائرات من دون طيار وبدء ضربات “صغيرة” ، أو ربما قصر ضرباتهم على قوات مجموعة “مرتزقة فاجنر” فقط.
كما تكرر استهداف القاعدة العسكرية الروسية في مطار “حميميم” ومحيطها بطيران مسيّر، وتتهم وسائل إعلام النظام السوري فصائل المعارضة المنتشرة بمحافظة إدلب، وجزء من ريف حماة الشمالي، وريف اللاذقية الشمالي، بالوقوف خلف هذا النوع من الاستهدافات.