نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التطييف وبناء الوطنية السورية

11/03/2025 - رانيا مصطفى

فلول الأسد: التجربة المرة

11/03/2025 - فايز سارة

خالد الأحمد: المستشار المنفي

10/03/2025 - عروة خليفة

الجرح الاوربي ...عميق

04/03/2025 - سوسن الأبطح

في دمشق نسيتُ الفوتوغراف

04/03/2025 - غطفان غنوم

هذا التصعيد الإسرائيلي على سورية

04/03/2025 - عبدالجبار عكيدي

الدين للجميع والوَطن للشعب

04/03/2025 - مضر رياض الدبس

الطائفة المظلومة في سوريا

02/03/2025 - ميشيل كيلو

لا تنخدعوا بأوهام تجربة نيلسون مانديلا

22/02/2025 - د.محيي الدين اللاذقاني

ماكس فيبر وسوريا الجديدة

22/02/2025 - غسان زكريا

حُباً بالسوريين.. وأملاً بسوريا

17/02/2025 - هوشيار زيباري


صحف عالمية: سقوط نظام الأسد كشف تفككه داخليا وسمح للاجئين المنسيين بالعودة




أعادت صحف عالمية التأكيد على ضرورة دعم الدول الانتقال السياسي في سوريا ونبذ المصالح الضيقة، مشيرة إلى أن الكثير من الأمور تغيرت منذ سقوط بشار الأسد ، فقد تحدثت مجلة "ناشونال إنترست" عن أن نهاية نظام بشار الأسد أظهرت مدى ارتباكه الداخلي وتفككه العميق وبعده عن المجتمع السوري.


 
وأكدت المجلة في مقالها الافتتاحي أن "لدى السوريين فرصة نادرة لإعادة بناء بلدهم"، لكنها شددت على ضرورة أن تكون هذه العملية بقيادة سورية، وأن "تدعم دول الإقليم تطلعات السوريين، وأن تنبذ المصالح الضيقة وقصيرة النظر".
وفي معرض حديثها عن التحول الحاصل في سوريا، قالت صحيفة "تايمز" البريطانية إن اللاجئين السوريين -الذين وصفتهم بالمنسيين في مخيم الركبان على الحدود الأردنية- سارعوا للعودة إلى بلادهم فور سقوط النظام.
ووفقا للصحيفة، فقد تراجعت أعداد هؤلاء اللاجئين من 60 ألفا إلى 10 آلاف بعد انهيار نظام الأسد.
وفي سياق متصل، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين أميركيين وليبيين أن موسكو بدأت سحب أنظمة دفاعها الجوي المتقدمة وأسلحتها المتطورة من سوريا إلى شرق ليبيا.
وترى الصحيفة أن روسيا تحاول استغلال علاقتها مع اللواء المتقاعد خليفة حفتر للإبقاء على نفوذها في الشرق الأوسط وقارة أفريقيا.

ناشيونال انترست
الاثنين 3 فبراير 2025