وتعليقًا على هذه النقطة، قال بيسكوف، “أترك هذا دون أي تعليق، وسنواصل الحوار مع السلطات السورية”.
وأضاف بيسكوف للصحفيين حول الزيارة، “هذه رحلة مهمة، وهذه اتصالات مهمة، لأنه من الضروري بناء حوار مستمر مع السلطات السورية والحفاظ عليه”، وفق ما نقلته وسائل إعلام روسية منها “إنترفاكس ” و”سبوتنيك “.
وزارة الخارجية الروسية قالت بعد زيارة الوفد الروسي إلى دمشق، إن الوفد الروسي بحث مع السطات السورية الحالية مجمل نطاق العلاقات الثنائية، وإن المحادثات كانت إيحابية وبناءة، كما تعرب موسكو عن دعمها لوحدة أراضي وسيادة سوريا، واستعدادها لمساعدة الشعب السوري في إعادة الإعمار، وفق ما نقلته وكالة “سبوتنيك “.
نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، الذي زار دمشق، الثلاثاء، والتقى قائد الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، قال إن الاجتماع كان جيدًا بشكل عام، واستمر لثلاث ساعات، بما في ذلك العشاء الرسمي.
وذكر بوغدانوف أن الشرع ترأس المحادثات، وشارك بها وزير الخارجية، أسعد الشيباني، ووزير الصحة، ماهر الشرع.
كما سلط الحوار الضوء على دور روسيا في إعادة بناء الثقة مع الشعب السوري من خلال تدابير ملموسة مثل التعويضات وإعادة الإعمار والتعافي.
ونقلت وكالة “تاس” الروسية اليوم، الأربعاء، عن بوغدانوف، أن مسألة الحفاظ على القواعد العسكرية الروسية في سوريا تتطلب مزيدًا من المشاورات، واتفق الجانبان على استمراها.
وقال بوغدانوف، “عبرنا عن امتناننا لعدم تعرض مواطنينا ومنشآتنا للأذى خلال الأحداث الأخيرة، وأعربنا عن أملنا في استمرار هذه السياسة وألا تتأثر مصالحنا في سوريا”.
وخلال الفترة التي أعقبت سقوط نظام بشار الأسد، تبادلت موسكو ودمشق رسائل دبلوماسية علنية إيجابية من خلال تصريحات مسؤولي البلدين.
وبعد سقوط نظام الأسد، انحسر الوجود الروسي في سوريا إلى حد كبير، ليقتصر حاليًا على قاعدة “حميميم” العسكرية في اللاذقية، بالإضافة إلى قاعدة في طرطوس.
وأضاف بيسكوف للصحفيين حول الزيارة، “هذه رحلة مهمة، وهذه اتصالات مهمة، لأنه من الضروري بناء حوار مستمر مع السلطات السورية والحفاظ عليه”، وفق ما نقلته وسائل إعلام روسية منها “إنترفاكس ” و”سبوتنيك “.
وزارة الخارجية الروسية قالت بعد زيارة الوفد الروسي إلى دمشق، إن الوفد الروسي بحث مع السطات السورية الحالية مجمل نطاق العلاقات الثنائية، وإن المحادثات كانت إيحابية وبناءة، كما تعرب موسكو عن دعمها لوحدة أراضي وسيادة سوريا، واستعدادها لمساعدة الشعب السوري في إعادة الإعمار، وفق ما نقلته وكالة “سبوتنيك “.
نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، الذي زار دمشق، الثلاثاء، والتقى قائد الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، قال إن الاجتماع كان جيدًا بشكل عام، واستمر لثلاث ساعات، بما في ذلك العشاء الرسمي.
وذكر بوغدانوف أن الشرع ترأس المحادثات، وشارك بها وزير الخارجية، أسعد الشيباني، ووزير الصحة، ماهر الشرع.
كما سلط الحوار الضوء على دور روسيا في إعادة بناء الثقة مع الشعب السوري من خلال تدابير ملموسة مثل التعويضات وإعادة الإعمار والتعافي.
ونقلت وكالة “تاس” الروسية اليوم، الأربعاء، عن بوغدانوف، أن مسألة الحفاظ على القواعد العسكرية الروسية في سوريا تتطلب مزيدًا من المشاورات، واتفق الجانبان على استمراها.
وقال بوغدانوف، “عبرنا عن امتناننا لعدم تعرض مواطنينا ومنشآتنا للأذى خلال الأحداث الأخيرة، وأعربنا عن أملنا في استمرار هذه السياسة وألا تتأثر مصالحنا في سوريا”.
وخلال الفترة التي أعقبت سقوط نظام بشار الأسد، تبادلت موسكو ودمشق رسائل دبلوماسية علنية إيجابية من خلال تصريحات مسؤولي البلدين.
وبعد سقوط نظام الأسد، انحسر الوجود الروسي في سوريا إلى حد كبير، ليقتصر حاليًا على قاعدة “حميميم” العسكرية في اللاذقية، بالإضافة إلى قاعدة في طرطوس.