نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان

هل يشعل العراق حرباً إقليمية؟

09/11/2024 - عاصم عبد الرحمن

مؤشرا تركيا الأخطر

04/11/2024 - عدنان عبد الرزاق

تهديد الرجل القوي للديمقراطية

04/11/2024 - د. سامان شالي

طلاق نهائي بين إسرائيل والأسد

04/11/2024 - د. باسل معراوي

‏ أيام الغليان

04/11/2024 - ساطع نورالدين


دول الخليج تمنع التعامل مع القنوات المحسوبة على "حزب الله"




الرياض - قررت دول مجلس التعاون الخليجي الست مجابهة المنظمات الإرهابية الدولية، ومحاصرة وسائلها الإعلامية، وبخاصة "حزب الله" اللبناني وداعش وجماعة الحوثي اليمنية وتنظيم "القاعدة" الارهابي .


وأعلن وزراء الإعلام بدول المجلس ، في بيان لهم الليلة الماضية ، عقب اجتماعهم في الرياض ، اتفاقهم على اتخاذ كافة الإجراءات القانونية لمنع التعامل مع أي قنوات تلفزيونية محسوبة على ميليشيات حزب الله اللبناني وقادتها، وفصائلها، والتنظيمات التابعة لها، والمنبثقة عنها.

وجاء في البيان أن "هذه الإجراءات تسري على كافة شركات الإنتاج، والمنتجين، وقطاع المحتوى الإعلامي، وكل ما يندرج تحت مظلة الإعلام، وذلك استناداً إلى ما تنص عليه القوانين السارية بدول المجلس، وأحكام القانون الدولي ذات الصلة بمكافحة الإرهاب".

ووصف البيان الختامي ميليشيات حزب الله بأنها "إرهابية تسعى لإثارة الفتن، وتقوم بالتحريض على الفوضى والعنف، ما يشكل انتهاكاً صارخاً لسيادة وأمن واستقرار دول المجلس، والعديد من الدول العربية الشقيقة، وقوانينها الداخلية علاوة على أحكام القانون الدولي، والمبادئ الأخلاقية والإنسانية".

ودعا وزير الثقافة والإعلام السعودي ، الدكتور عادل الطريفي، إلى الوقوف بحزم ضد الأبواق الإعلامية لحزب الله والوسائل الإعلامية المرتبطة به، لفضح ميليشياته ومخططاته.

واوضح الطريفي في بيانه أن "الخطاب الإعلامي الحاقد للحزب الفارسي، واستمراره في تأجيج نار الطائفية وتوسيع دائرة الفرقة والانقسام في المنطقة، والافتراءات والادعاءات التي يرددها ضد دول المجلس، تتطلب العمل على توحيد الجهود للوقوف صفا واحدا لتعرية هذا الحزب ومن يقف وراءه".

د ب ا
الخميس 10 مارس 2016