الصفحات
سياسة
جلسة اعتيادية للجامعة العربية - موقع الجامعة
”.
كما تشدد الامانة العامة على “ضرورة احترام كافة الاطراف لسيادة سورية ووحدة أراضيها واستقرارها، وحصر السلاح بيد الدولة، وحل اية تشكيلات مسلحة، ورفض التدخلات الخارجية المزعزعة للاستقرار”.
كما أعربت الامانة العامة عن “ثقتها في تمكن أبناء الشعب السوري بكافة مكوناته وقياداته، ومن خلال التحلي بالحكمة، من الحفاظ على السلم الأهلي واللحمة الوطنية في هذه المرحلة الدقيقة، وبحيث تخرج سورية من هذه المحنة الطويلة أقوى مما كانت، وتستعيد دورها الفاعل في محيطها العربي والاقليمي والدولي”.
وكان وزير خارجية الحكومة المؤقتة في سورية أسعد حسن الشيباني قد شدد مؤخرا على أنه “يتعين على إيران احترام إرادة الشعب السوري وسيادة البلاد وسلامته، ونحذرهم من بث الفوضى في سورية ونحملهم كذلك تداعيات التصريحات الأخيرة”، في إشارة على ما يبدو إلى تلك التي صدرت عن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، التي تضمنت القول إن “من يعتقدون بتحقيق انتصارات في سورية، عليهم التمهل
في الحكم، فالتطورات المستقبلية كثيرة
وفي خبر سوري اخر أعلن الرئيس الاوكراني فولوديمير زيلينسكي إرسال 500 طن من دقيق القمح الأوكراني إلى سورية. وكتب زيلينسكي على منصة (إكس) للتواصل الاجتماعي “كما وعدنا، فإننا ندعم الشعب السوري في أوقات حاجته. 500 طن من دقيق القمح الأوكراني في طريقها بالفعل إلى سورية كجزء من برنامجنا الإنساني ‘حبوب من أوكرانيا’ بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي”.
وأضاف “نتمنى لسورية وشعبها السلامة والاستقرار والتعافي. نحن نعرف القيمة الحقيقية لهذه الأشياء”.
وكان الرئيس الاوكراني قد أشار في وقت سابق إلى أن “سقوط نظام الأسد، الذي اعتمد على العنف فقط، حدث ليس لقوة قوات المعارضة فحسب، بل أيضاً لأن روسيا لا تملك قوات كافية هناك. لماذا؟ لأن الجيش الروسي الجاهز للقتال بأكمله موجود حالياً على الأراضي الأوكرانية”.
كما تشدد الامانة العامة على “ضرورة احترام كافة الاطراف لسيادة سورية ووحدة أراضيها واستقرارها، وحصر السلاح بيد الدولة، وحل اية تشكيلات مسلحة، ورفض التدخلات الخارجية المزعزعة للاستقرار”.
كما أعربت الامانة العامة عن “ثقتها في تمكن أبناء الشعب السوري بكافة مكوناته وقياداته، ومن خلال التحلي بالحكمة، من الحفاظ على السلم الأهلي واللحمة الوطنية في هذه المرحلة الدقيقة، وبحيث تخرج سورية من هذه المحنة الطويلة أقوى مما كانت، وتستعيد دورها الفاعل في محيطها العربي والاقليمي والدولي”.
وكان وزير خارجية الحكومة المؤقتة في سورية أسعد حسن الشيباني قد شدد مؤخرا على أنه “يتعين على إيران احترام إرادة الشعب السوري وسيادة البلاد وسلامته، ونحذرهم من بث الفوضى في سورية ونحملهم كذلك تداعيات التصريحات الأخيرة”، في إشارة على ما يبدو إلى تلك التي صدرت عن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، التي تضمنت القول إن “من يعتقدون بتحقيق انتصارات في سورية، عليهم التمهل
في الحكم، فالتطورات المستقبلية كثيرة
وفي خبر سوري اخر أعلن الرئيس الاوكراني فولوديمير زيلينسكي إرسال 500 طن من دقيق القمح الأوكراني إلى سورية. وكتب زيلينسكي على منصة (إكس) للتواصل الاجتماعي “كما وعدنا، فإننا ندعم الشعب السوري في أوقات حاجته. 500 طن من دقيق القمح الأوكراني في طريقها بالفعل إلى سورية كجزء من برنامجنا الإنساني ‘حبوب من أوكرانيا’ بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي”.
وأضاف “نتمنى لسورية وشعبها السلامة والاستقرار والتعافي. نحن نعرف القيمة الحقيقية لهذه الأشياء”.
وكان الرئيس الاوكراني قد أشار في وقت سابق إلى أن “سقوط نظام الأسد، الذي اعتمد على العنف فقط، حدث ليس لقوة قوات المعارضة فحسب، بل أيضاً لأن روسيا لا تملك قوات كافية هناك. لماذا؟ لأن الجيش الروسي الجاهز للقتال بأكمله موجود حالياً على الأراضي الأوكرانية”.
