وتوفي نيبول، الذي تدور العديد من أعماله حول الاستعمار والنفي، بسلام في منزله بالعاصمة البريطانية لندن، وفقا لزوجته ناديرا نيبول.
وقالت في بيان "لقد كان عملاقا في كل ما حققه، وتوفي محاطا بالذين أحبهم بعد أن عاش حياة كانت زاخرة بالإبداع الرائع والاجتهاد".
وفاز نيبول، ذو الأصول الهندية الكاريبية، والذي ولد في ترينيداد في عام 1932، أيضا بجائزة بوكر في عام 1971 كما منحته الملكة إليزابيث لقب فارس في عام 1990.
وكتب الروائي سلمان رشدي، في تغريدة على صفحته على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي، أنه هو و نيبول: "كنا على خلاف طوال حياتنا بشأن السياسة وبشأن الأدب، وأشعر بالحزن كأنني فقدت أخي الأكبر المحبوب".
ومن أشهر أعمال نيبول روايات (ايه هاوس فور مستر بيسواس) عام 1961، و(ايه بيند إن ذا ريفير) عام 1979.
وتتناول رواية (ايه هاوس فور مستر بيسواس)، والتي وصفت بالتحفة الفنية، القصة المأساوية للبحث عن استقلالية وهوية رجل هندي يعيش في ترينيداد. والكثير منها مستوحى من تجارب والد المؤلف.
وينبع الكثير من كتابات نيبول من ما وصفه بانعدام الجذور - عدم رضاه عن الفقر الثقافي والروحي لترينيداد، واغترابه عن الهند، وعدم قدرته على التأقلم في انجلترا مع "القيم التقليدية لما كانت ذات يوم قوة استعمارية".
وكانت الآثار المدمرة للاستعمار تمثل مصدر قلق كبيرا في أعماله، ولكن في روايته شبه الذاتية الشهيرة "إنجما أوف آريفال" والتي نشرت عام1987، يحكي نيبول عن كاتب من أصل كاريبي يشعر بالسعادة لدى عودته إلى وطنه إنجلترا بعد سنوات طويلة من التيه.
وقالت في بيان "لقد كان عملاقا في كل ما حققه، وتوفي محاطا بالذين أحبهم بعد أن عاش حياة كانت زاخرة بالإبداع الرائع والاجتهاد".
وفاز نيبول، ذو الأصول الهندية الكاريبية، والذي ولد في ترينيداد في عام 1932، أيضا بجائزة بوكر في عام 1971 كما منحته الملكة إليزابيث لقب فارس في عام 1990.
وكتب الروائي سلمان رشدي، في تغريدة على صفحته على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي، أنه هو و نيبول: "كنا على خلاف طوال حياتنا بشأن السياسة وبشأن الأدب، وأشعر بالحزن كأنني فقدت أخي الأكبر المحبوب".
ومن أشهر أعمال نيبول روايات (ايه هاوس فور مستر بيسواس) عام 1961، و(ايه بيند إن ذا ريفير) عام 1979.
وتتناول رواية (ايه هاوس فور مستر بيسواس)، والتي وصفت بالتحفة الفنية، القصة المأساوية للبحث عن استقلالية وهوية رجل هندي يعيش في ترينيداد. والكثير منها مستوحى من تجارب والد المؤلف.
وينبع الكثير من كتابات نيبول من ما وصفه بانعدام الجذور - عدم رضاه عن الفقر الثقافي والروحي لترينيداد، واغترابه عن الهند، وعدم قدرته على التأقلم في انجلترا مع "القيم التقليدية لما كانت ذات يوم قوة استعمارية".
وكانت الآثار المدمرة للاستعمار تمثل مصدر قلق كبيرا في أعماله، ولكن في روايته شبه الذاتية الشهيرة "إنجما أوف آريفال" والتي نشرت عام1987، يحكي نيبول عن كاتب من أصل كاريبي يشعر بالسعادة لدى عودته إلى وطنه إنجلترا بعد سنوات طويلة من التيه.