وقال إنه لدى الحضارة الروسية تجربة فريدة في مجال التعايش بين الثقافات والأديان المختلفة، ومع ذلك توجد عوائق، يصعب على المنظمات الدينية تذليلها. وأحدها ـ "تأثير وسائل الإعلام الفاسد".
وأضاف المفتي: "إننا نشاطر الكنيسة الأرثوذكسية الروسية كليا موقفها من هذه القضية".
كما أشار الشيخ عين الدين إلى أنه من الضروري أن توفر للشباب فرصة استثمار مواهبهم في الدراسة والعمل والإبداع والرياضة، بغية تجنب نمو الإجرام على أساس قومي وديني بشكل حاد.
وقال إن "المتطرفين أكثروا في الآونة الأخيرة من تقمص شخصيات رجال الدين، وفرض عقائد دينية كاذبة متطرفة على الشباب".
ويرى أنه "كلما انخفض مستوى معيشة وتعليم الشباب، يتسارع انضمامهم إلى التنظيمات المتطرفة". وحذر المفتي من أن "هذا حيوي جدا في فترة الأزمة. ومن الممكن أن نشهد تنامي الإجرام في روسيا على أساس قومي وديني بشكل حاد".
وأشار إلى أن ما يقارب 80 بالمائة من العمال الأجانب هم من الشباب المسلمين من مواطني آسيا الوسطى، الذين من الصعب عليهم جدا التكيف اجتماعيا في روسيا. وقال المفتي: "إننا، مراعاة لمزايا ديننا المشترك، نفعل كل ما ممكن من أجل أن يتكيفوا مع مجتمعنا
وأضاف المفتي: "إننا نشاطر الكنيسة الأرثوذكسية الروسية كليا موقفها من هذه القضية".
كما أشار الشيخ عين الدين إلى أنه من الضروري أن توفر للشباب فرصة استثمار مواهبهم في الدراسة والعمل والإبداع والرياضة، بغية تجنب نمو الإجرام على أساس قومي وديني بشكل حاد.
وقال إن "المتطرفين أكثروا في الآونة الأخيرة من تقمص شخصيات رجال الدين، وفرض عقائد دينية كاذبة متطرفة على الشباب".
ويرى أنه "كلما انخفض مستوى معيشة وتعليم الشباب، يتسارع انضمامهم إلى التنظيمات المتطرفة". وحذر المفتي من أن "هذا حيوي جدا في فترة الأزمة. ومن الممكن أن نشهد تنامي الإجرام في روسيا على أساس قومي وديني بشكل حاد".
وأشار إلى أن ما يقارب 80 بالمائة من العمال الأجانب هم من الشباب المسلمين من مواطني آسيا الوسطى، الذين من الصعب عليهم جدا التكيف اجتماعيا في روسيا. وقال المفتي: "إننا، مراعاة لمزايا ديننا المشترك، نفعل كل ما ممكن من أجل أن يتكيفوا مع مجتمعنا