وكانت هوليوود قد بدأت سنتها بشكل جيد مسجلة زيادة في ايراداتها في اميركا الشمالية بنسبة 15% في الاربعة اشهر الاولى من السنة بالمقارنة مع الفترة نفسها من السنة الماضية. وفي العام 2008 سجلت الاستوديوهات رقما قياسيا في الولايات المتحدة وكندا بلغ 9,78 مليارات دولار.
الا ان سنة 2009 قد تحطم هذا الرقم بفضل تكملة افلام حققت نجاحا كبيرا مثل "ترمينايتور" و"ترانسفورمرز" و"ستار تريك" و"اكس مان".
ويقول جيف بوك من شركة "اكزيبيتور ريلايشنز" التي تجمع اسبوعيا نتائج شبابيك التذاكر ان "هذا الصيف سيكون حافلا. واذا ما استمرت المبيعات مشابهة لبداية السنة سنشهد ارقاما قياسية في الايرادات وبيع التذاكر، وهذا ممتاز! اظن ان هذه السنة بالذات كانت جيدة لان الناس يبحثون عن متنفس من الازمة الاقتصادية".
افتتح مهرجان الافلام التي تتمتع بميزانية كبيرة مع "اكس مان اوريجينز: وولفرين" متصدرا شباك التذاكر فورا.
وقبل ايام اتى دور العمل المنتظر طويلا وهو الجزء الحادي عشر من سلسلة افلام الفضاء "ستار تريك" من اخراج جاي جاي ابرامز، مخرج مسلسل "لوست".
وقد يجذب اختيار ممثلين شابين للعب دوري البطلين كيرك وسبوك المزيد من المشاهدين بالاضافة الى الاوفياء لهذه المجموعة والذين يطلق عليهم اسم "تريكيز".
ويشير بوك الى انه "ما من شك في ان الجمهور المستهدف هو فئة الشباب. وفي حال نجحوا سيحقق الفيلم نجاحا باهرا هذا الصيف".
واتت عمليات النقد الاولى لفيلم "ستار تريك" مشجعة بحسب مجلة "فرايتي" التي اكدت ان الفيلم "سيحمل المشاهدين الى جنة الخيال العلمي".
لكن "ستار تريك" سيجد منافسا له في الاسبوع نفسه مع عرض "انجلز اند ديمونز" تتمة فيلم "دا فينشي كود" الذي حقق نجاحا كبيرا سنة 2006، وهو ايضا مقتبس عن كتاب لدان براون. ويتولى اخراج هذا الفيلم رون هاورد ايضا فيما يؤدي توم هانكس دور البطولة.
ويدخل الساحة في ايار/مايو ايضا الجزء الرابع من "ترمينايتور" مع مؤثرات خاصة عالية التقنية.
ويضيف بوك "ان ايار/مايو سيكون حافلا بالانتاجات الضخمة ستكون الاكبر طيلة فصل الصيف". وهو لا يعتبر ان هوليوود اختارت عدم المخاطرة باعادة احياء شخصيات معروفة.
ويوضح الناقد بيت هاموند ان نجاح الاستراتيجية التي اختارتها الاستوديوهات تعتمد على رغبة الجمهور ام لا بمتابعة جزء جديد من سلسلة ك"ستار تريك" او "ترمينايتور".
ويضيف الناقد "مبدئيا يمكن القول ان هذه السنة ستكون حافلة، الا ان هناك خطرا صغيرا ناتجا عن كون هذه الاجزاء اعادة توليف للافلام وليست اجزاء جديدة بالفعل".
ويتوقع بوك ان يحصد "ترانسفورمرز 2" النجاح الاكبر هذا الصيف بعد سنتين من عرض
الجزء الاول الذي حقق 700 مليون دولار حول العالم. وينتظر الجمهور ايضا "هاري بوتر اند ذي هاف بلاد برينس" وهو الجزء السادس من مغامرات الساحر الصغير. وكانت الاجزاء الخمسة الاولى قد حققت ارباحا بلغت 4,5 مليارات دولار.
الا ان سنة 2009 قد تحطم هذا الرقم بفضل تكملة افلام حققت نجاحا كبيرا مثل "ترمينايتور" و"ترانسفورمرز" و"ستار تريك" و"اكس مان".
ويقول جيف بوك من شركة "اكزيبيتور ريلايشنز" التي تجمع اسبوعيا نتائج شبابيك التذاكر ان "هذا الصيف سيكون حافلا. واذا ما استمرت المبيعات مشابهة لبداية السنة سنشهد ارقاما قياسية في الايرادات وبيع التذاكر، وهذا ممتاز! اظن ان هذه السنة بالذات كانت جيدة لان الناس يبحثون عن متنفس من الازمة الاقتصادية".
افتتح مهرجان الافلام التي تتمتع بميزانية كبيرة مع "اكس مان اوريجينز: وولفرين" متصدرا شباك التذاكر فورا.
وقبل ايام اتى دور العمل المنتظر طويلا وهو الجزء الحادي عشر من سلسلة افلام الفضاء "ستار تريك" من اخراج جاي جاي ابرامز، مخرج مسلسل "لوست".
وقد يجذب اختيار ممثلين شابين للعب دوري البطلين كيرك وسبوك المزيد من المشاهدين بالاضافة الى الاوفياء لهذه المجموعة والذين يطلق عليهم اسم "تريكيز".
ويشير بوك الى انه "ما من شك في ان الجمهور المستهدف هو فئة الشباب. وفي حال نجحوا سيحقق الفيلم نجاحا باهرا هذا الصيف".
واتت عمليات النقد الاولى لفيلم "ستار تريك" مشجعة بحسب مجلة "فرايتي" التي اكدت ان الفيلم "سيحمل المشاهدين الى جنة الخيال العلمي".
لكن "ستار تريك" سيجد منافسا له في الاسبوع نفسه مع عرض "انجلز اند ديمونز" تتمة فيلم "دا فينشي كود" الذي حقق نجاحا كبيرا سنة 2006، وهو ايضا مقتبس عن كتاب لدان براون. ويتولى اخراج هذا الفيلم رون هاورد ايضا فيما يؤدي توم هانكس دور البطولة.
ويدخل الساحة في ايار/مايو ايضا الجزء الرابع من "ترمينايتور" مع مؤثرات خاصة عالية التقنية.
ويضيف بوك "ان ايار/مايو سيكون حافلا بالانتاجات الضخمة ستكون الاكبر طيلة فصل الصيف". وهو لا يعتبر ان هوليوود اختارت عدم المخاطرة باعادة احياء شخصيات معروفة.
ويوضح الناقد بيت هاموند ان نجاح الاستراتيجية التي اختارتها الاستوديوهات تعتمد على رغبة الجمهور ام لا بمتابعة جزء جديد من سلسلة ك"ستار تريك" او "ترمينايتور".
ويضيف الناقد "مبدئيا يمكن القول ان هذه السنة ستكون حافلة، الا ان هناك خطرا صغيرا ناتجا عن كون هذه الاجزاء اعادة توليف للافلام وليست اجزاء جديدة بالفعل".
ويتوقع بوك ان يحصد "ترانسفورمرز 2" النجاح الاكبر هذا الصيف بعد سنتين من عرض
الجزء الاول الذي حقق 700 مليون دولار حول العالم. وينتظر الجمهور ايضا "هاري بوتر اند ذي هاف بلاد برينس" وهو الجزء السادس من مغامرات الساحر الصغير. وكانت الاجزاء الخمسة الاولى قد حققت ارباحا بلغت 4,5 مليارات دولار.