وأظهر الاستطلاع أن حركة فتح لا تزال أكثر شعبية من حركة حماس فيما تعتقدالغالبية العظمى أن أوضاع الفلسطينيين اليوم أسوأ حالاً مما كانت عليه قبل الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة .
قام المركز بإجراء استطلاع وذلك في الفترة ما بين 5-7 آذار (مارس) 2009
أجري الاستطلاع بعد عدة أسابيع من الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة وبعد
بدء حوار المصالحة الفلسطينية برعاية مصرية .
تم إجراء المقابلات وجهاً لوجه مع عينة عشوائية من الأشخاص البالغين بلغ
عددها 1270 شخصاً وذلك في 127 موقعاً سكنياً وكانت نسبة الخطأ 3% .
وافادت النتائج بانه اذا اجريت انتخابات اليوم فان اسماعيل هنية القيادي
بحماس سيفوز على الرئيس الفلسطيني محمود عباس زعيم حركة فتح الذي يؤيد
اتفاق سلام مع اسرائيل .
وافادت نتائج الاستطلاع بانه على الرغم من الزيادة الملحوظة في شعبيةحماس وهنية الا أن اغلبية ساحقة نسبتها 71 في المئة ممن استطلعت اراؤهم
يرون ان احوال الفلسطينيين قد ساءت كثيرا عما كانت عليه الحال قبل الهجوم وقالت النتائج انه اذا اجريت انتخابات رئاسية اليوم فان هنية سيحصل على نسبة 47 في المئة من اصوات جمهور الناخبين مقابل 45 في المئة لعباس.
وفي استطلاع مماثل اجري قبل ثلاثة اشهر كان عباس قد حصل على 48 في المئة
مقابل نسبة 38 لهنية .
الا ان الاستطلاع قال انه اذا جرت المنافسة بين هنية ومروان البرغوثي
القيادي الفلسطيني المسجون الذي يحظى بشعبية لفاز البرغوتي بنسبة 61 في
المئة مقابل 34 لهنية .
قام المركز بإجراء استطلاع وذلك في الفترة ما بين 5-7 آذار (مارس) 2009
أجري الاستطلاع بعد عدة أسابيع من الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة وبعد
بدء حوار المصالحة الفلسطينية برعاية مصرية .
تم إجراء المقابلات وجهاً لوجه مع عينة عشوائية من الأشخاص البالغين بلغ
عددها 1270 شخصاً وذلك في 127 موقعاً سكنياً وكانت نسبة الخطأ 3% .
وافادت النتائج بانه اذا اجريت انتخابات اليوم فان اسماعيل هنية القيادي
بحماس سيفوز على الرئيس الفلسطيني محمود عباس زعيم حركة فتح الذي يؤيد
اتفاق سلام مع اسرائيل .
وافادت نتائج الاستطلاع بانه على الرغم من الزيادة الملحوظة في شعبيةحماس وهنية الا أن اغلبية ساحقة نسبتها 71 في المئة ممن استطلعت اراؤهم
يرون ان احوال الفلسطينيين قد ساءت كثيرا عما كانت عليه الحال قبل الهجوم وقالت النتائج انه اذا اجريت انتخابات رئاسية اليوم فان هنية سيحصل على نسبة 47 في المئة من اصوات جمهور الناخبين مقابل 45 في المئة لعباس.
وفي استطلاع مماثل اجري قبل ثلاثة اشهر كان عباس قد حصل على 48 في المئة
مقابل نسبة 38 لهنية .
الا ان الاستطلاع قال انه اذا جرت المنافسة بين هنية ومروان البرغوثي
القيادي الفلسطيني المسجون الذي يحظى بشعبية لفاز البرغوتي بنسبة 61 في
المئة مقابل 34 لهنية .