وأشارت الإدارة إلى ضرورة أن تضع الشركات المنتجة لهذا النوع من «الجل» تحذيرات حول أثرها على الأطفال، خصوصاً أنه برزت حالات شاذة للأطفال، مثل النمو المبكر لشعر العانة، وبروز رغبة جنسية قوية لدى الصغار، مصحوبة بتصرفات ومزاج عدائيين،
وتوضيحاً لكيفية إصابة الأطفال بهذا النوع من «الجل»، بينت مديرة مكتب علاج الأطفال في المنظمة الأميركية للأغذية والأدوية ديان ميرفي أنه يمكن لمستخدم الجل أن ينـــسى غسل يديه، أو أن يغطي مناطق وضع عليها الجــــل، ومن ثم يحــمل طفله أو يداعبه مما ينقل السائل إلى جسم الصغير ويؤثر سلباً على نموه.
وعادة ما يستخدم هذا النوع من الجل من خلال دهن الكتفين والذراعين به مرة في اليوم.
وراجعت الإدارة حالات لأطفال من الذين بدت عليهم أعراض النمو الغريب لخصائصهم الذكورية، تتراوح أعمارهم بين 9 أشهر و5 سنوات، وبعد إيقاف تعرضهم للجل توقف النمو الشاذ في أجسامهم، باستثناء بعض حالات كبرت فيها أعضاؤهم التناسلية بشكل كبير.
والغريب أنه عكس ما قد يظن كثيرون أن مصدر هذا النوع من الجل هو الآباء، أظهرت الدراسات أن ما لا يقل عن 25 ألف امرأة تستخدم هذا النوع من المساحيق، لاعتقادهن بأنه يقوي الغريزة الجنسية لديهن، على رغم أن إدارة الأغذية والأدوية الأميركية لم تصرح بصلاحية استخدام هكذا منتجات من قبل النساء
وتوضيحاً لكيفية إصابة الأطفال بهذا النوع من «الجل»، بينت مديرة مكتب علاج الأطفال في المنظمة الأميركية للأغذية والأدوية ديان ميرفي أنه يمكن لمستخدم الجل أن ينـــسى غسل يديه، أو أن يغطي مناطق وضع عليها الجــــل، ومن ثم يحــمل طفله أو يداعبه مما ينقل السائل إلى جسم الصغير ويؤثر سلباً على نموه.
وعادة ما يستخدم هذا النوع من الجل من خلال دهن الكتفين والذراعين به مرة في اليوم.
وراجعت الإدارة حالات لأطفال من الذين بدت عليهم أعراض النمو الغريب لخصائصهم الذكورية، تتراوح أعمارهم بين 9 أشهر و5 سنوات، وبعد إيقاف تعرضهم للجل توقف النمو الشاذ في أجسامهم، باستثناء بعض حالات كبرت فيها أعضاؤهم التناسلية بشكل كبير.
والغريب أنه عكس ما قد يظن كثيرون أن مصدر هذا النوع من الجل هو الآباء، أظهرت الدراسات أن ما لا يقل عن 25 ألف امرأة تستخدم هذا النوع من المساحيق، لاعتقادهن بأنه يقوي الغريزة الجنسية لديهن، على رغم أن إدارة الأغذية والأدوية الأميركية لم تصرح بصلاحية استخدام هكذا منتجات من قبل النساء