نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


نجم دكان شحاته يتذكر سنوات الضياع والافلاس وتحديات ما قبل النجومية




القاهرة - د ب ا - كشف الممثل المصري الشاب عمرو سعد النجم الجديد لافلام المخرج المثير للجدل خالد يوسف ، عن مدى بساطته ، موضحا أن قربه من الناس منحه النجاح وأنه لا يستطيع التعبير عن نفسه فى الملابس الرسمية وأن "الشبشب بيريحني أكثر".وعما إذا كان الشكل يلعب دوراً فى وصوله إلى الناس


نجم دكان شحاته يتذكر  سنوات الضياع والافلاس وتحديات ما قبل النجومية
قال سعد: "أكيد.. شكل الممثل وكاريزمته يؤثران أكثر من موهبته.. والشكل جعل مشوارى صعباً فى البداية لأن بعض الناس لم ير في مواصفات النجم".وعن تجربته مع المخرج العالمي يوسف شاهين ، قال عمرو: "في عام 1998 قابلت يوسف شاهين لأنه كان الوحيد الذى يتعامل مع الوجوه الجديدة وكان يطبق نظاماً أوروبياً ، لكننى خرجت من تجربتى معه يامولاى كما خلقتنى.. كنت أظن أننى أحمل مواصفات أبطال أفلامه.. لكننى اكتشفت أن هناك مسافة بين الحلم والواقع وخرجت من التجربة أسوأ مما دخلت. فقد كان دورى فى فيلم "الآخر" صغيراً مقتضباً وتم قصه فى المونتاج ، ووجدت نفسى فى مهب الريح". وعن مدى معاناته قبل دخول عالم الفن ، قال الممثل الشاب: "اشتغلت صنايعى علشان أجيب فلوس وقضيت سنوات طويلة لا أفعل شيئاً سوى السير مفلساً فى شوارع وسط البلد والسيدة زينب. كل هذه الظروف الصعبة خدمتنى فى تكوين ثقافة حقيقية مع الناس ، وأصبح الناس وقود إحساسي ، وهم الذين أوصلونى للمكانة التى أنا فيها الآن".وعن تقييمه في أحدث أفلامه "دكان شحاتة" أمام النجمة اللبنانية هيفاء وهبي ، قال سعد: "أهم تجربة فى حياة الفنان هى التجربة الثانية ، لذا كنت مركزاً جداً فى هذا الدور ومراقباً لإيرادات الفيلم أيضاً ، وفى داخلى تحد ، وأراقب وضعى فى الوسط الفني ووسط الكيانات الإنتاجية وعند الناس

د ب أ
الثلاثاء 16 يونيو 2009