وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن قد دعا حلفائه الأوروبيين إلى التشاور عبر تقنية الاتصال المرئي عن بعد لتقييم التطورات في منطقة الشرق الأوسط.
وإضافة إلى ميلوني، يشارك في القمة الافتراضية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني أولاف شولتس
ورئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك
هذا وقد على هامش مشاركته في اجتماع الدورة الـ (27) للمجلس الوزاري المشترك بين مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي في مسقط، التقى اليوم الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل كلا من وزير الخارجية العماني، بدر بن حمد البوسعيدي ووزير الدولة للشؤون الخارجية القطري، سلطان بن سعد المريخي. وأشار بوريل إلى أن الحديث تمحور حول “الوضع في إسرائيل/فلسطين” والمطالبة “بتعجيل توحيد الجهود الدولية لوقف العنف”.
وبمن جانبها، أفادت وزارة الخارجية في سلطنة عمان، بأن لقاء البوسعيدي-بوريل “تناول بحث العلاقات الخليجية الأوروبية والتعاون في المجالات السياسية والاقتصادية، بما في ذلك أهمية العمل بما تم طرحه في الاستراتيجية المشتركة التي تم الاتفاق عليها بين الجانبين مع التركيز على تطوير البيئة الاستثمارية والثقافية بين الجانبين، خاصة فيما يتعلق بالطاقة الخضراء”.
وأضافت في تعميم صحفي “كما تمَّ تبادل الآراء حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، والمتابعة باهتمام وقلق التصعيد الجاري بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي”، حيث أكد وزير الخارجية “ضرورة إيجاد حل عادل وشامل ودائم للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية”.
وحول العلاقة مع الفلسطينيين أكد مفوض شؤون الأزمات بالاتحاد الأوروبي يانس ليناريتش استمرار المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني، وذلك في أعقاب إعلان مفوض شؤون التوسيع أوليفييه فارهيلي عن وقف المفوضية “جميع المدفوعات” للفلسطينيين.
وإضافة إلى ميلوني، يشارك في القمة الافتراضية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني أولاف شولتس
ورئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك
هذا وقد على هامش مشاركته في اجتماع الدورة الـ (27) للمجلس الوزاري المشترك بين مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي في مسقط، التقى اليوم الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل كلا من وزير الخارجية العماني، بدر بن حمد البوسعيدي ووزير الدولة للشؤون الخارجية القطري، سلطان بن سعد المريخي. وأشار بوريل إلى أن الحديث تمحور حول “الوضع في إسرائيل/فلسطين” والمطالبة “بتعجيل توحيد الجهود الدولية لوقف العنف”.
وبمن جانبها، أفادت وزارة الخارجية في سلطنة عمان، بأن لقاء البوسعيدي-بوريل “تناول بحث العلاقات الخليجية الأوروبية والتعاون في المجالات السياسية والاقتصادية، بما في ذلك أهمية العمل بما تم طرحه في الاستراتيجية المشتركة التي تم الاتفاق عليها بين الجانبين مع التركيز على تطوير البيئة الاستثمارية والثقافية بين الجانبين، خاصة فيما يتعلق بالطاقة الخضراء”.
وأضافت في تعميم صحفي “كما تمَّ تبادل الآراء حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، والمتابعة باهتمام وقلق التصعيد الجاري بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي”، حيث أكد وزير الخارجية “ضرورة إيجاد حل عادل وشامل ودائم للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية”.
وحول العلاقة مع الفلسطينيين أكد مفوض شؤون الأزمات بالاتحاد الأوروبي يانس ليناريتش استمرار المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني، وذلك في أعقاب إعلان مفوض شؤون التوسيع أوليفييه فارهيلي عن وقف المفوضية “جميع المدفوعات” للفلسطينيين.
وكتب المفوض على مدونة (إكس) للتواصل الاجتماعي، تويتر سابقا: “بينما ندين بشدة الهجوم الإرهابي الذي نفذته حماس، فمن الضروري حماية المدنيين واحترام القانون الإنساني الدولي”.
وأضاف: “ستستمر المساعدات الإنسانية التي يقدمها الاتحاد الأوروبي للفلسطينيين المحتاجين طالما كان ذلك ضروريا”.
.