وأضافت غريس (42 عاما) "كان في حالة سيئة للغاية في أحدى المرات، الى درجة أنني لم أسمح للاطفال برؤيته. وكان عزوفا عن الطعام، ويتناول الكثير جدا من المخدرات
وذكرت المربية أنها اضطرت في إحدى المرات إلى الاتصال بوالدة جاكسون وإحدى أخواته لتطلب منهن التدخل. كما كشفت عن حياته التي اتسمت بالترحال والتنقل من دولة إلى أخرى.
وقالت الصحيفة اللندنية إن غريس - التي عملت في منزل جاكسون لمدة 17 عاما - جاءت من لندن للانضمام لاسرة جاكسون في لوس أنجيليس.
ونقلت الصحيفة قولها: "لم يكن يرغب في أن ينصت إلى أحد.. كانت هذه إحدى المرات التي اضطرني فيها إلى أن أتركه".
وأوضحت الصحيفة أنه على الرغم من أن جاكسون كان أقال المربية في كانون الأول (ديسمبر) الماضي ، إلا أنها كانت على اتصال بالاطفال.
وقالت غريس في نيسان (إبريل) الماضي ان شدة الفقر التي وصل اليها النجم الشهير اضطرتها إلى شراء البالونات من مالها الخاص في عيد ميلاد ابنته.
وتأتي تصريحات غريس في الوقت الذي أكدت فيه شرطة لوس أنجيليس أنها قامت بالتحقيق مع كونراد موراي الطبيب الخاص بجاكسون والذي كان يرافقه خلال ساعات احتضاره الخميس الماضي.
ولم يتم الكشف عن تفاصيل التحقيقات التي استمرت ثلاث ساعات ، إلا أن الشرطة قالت لوسائل الاعلام في بيان إن الطبيب كان متعاونا.
من ناحية أخرى، قال الناشط الحقوقي الامريكي جيسي جاكسون - صديق أسرة نجم البوب الراحل - إن الاسرة لم تتمكن من الاتصال بموراي للاستفسار منه عن ساعات جاكسون الاخيرة ، مشيرا الى إن عدم التمكن من الاتصال بالطبيب أمر يستفز أسرته بشدة.
وكانت أسرة جاكسون استأجرت طبيب تشريح قام مساء أمس السبت بعملية تشريح ثانية لجثته.
وتوفي جاكسون عن عمر يناهز 50 عاما نتيجة سكتة قلبية.
وذكرت شبكة (سي ان ان) الاخبارية الاميركية نقلا عن إدارة الطب الشرعي في لوس انجليس ، ان جثمان جاكسون نقل إلى مكان لم يكشف النقاب عنه وسيظل سرا ، بناء على طلب أسرة المغني الراحل.
وقال إد وينتر نائب رئيس إدارة الطب الشرعي في لوس انجيليس للصحافيين: "نطالبكم باحترام رغبات الأسرة.. إنهم جميعا في حالة حزن.. كل بطريقته".
ويتردد ان شركة الحفلات التي كانت تنظم جولة عودة جاكسون المكثفة إلى الغناء هي التي وظفت موراي. وقالت الشركة ان جاكسون خضع اخيرا لاختبارات طبية دقيقة وانه كان في حالة طيبة.
وأصبح طبيب جاكسون والادوية التي كان يتناولها محل اهتمام كبير بعد أن أشارت تقارير إلى أن جاكسون كان في حالة نشاط وتركيز وروح معنوية مرتفعة في الليلة التي سبقت وفاته.
وكان جاكسون يعمل في واحدة من آخر "بروفات" الحفل في لوس انجيليس قبل سفره إلى لندن، كما كان مقررا.
وقال مدير العرض كيني اورتيغا لصحيفة "لوس انجيليس تايمز" "كانت هناك مرتان وقف فيهما مايكل (جاكسون) بجواري ونظرنا الى المسرح سويا.. كنا نشع بالسرور لاننا وصلنا الى هذا المكان".
وأضاف: "كان (جاكسون) سعيدا. شعرنا بذلك وشاركناه اياه. كنا على بعد أربعة او خمسة أيام من الانتهاء من العمل في لوس انجيليس والتوجه الى لندن. وكان في حالة جيدة للغاية. كان يرقص ويتدرب ويعمل كل يوم. كان متحمسا ومشاركا في كل جانب إبداعي لهذا الانتاج".
ولم يتضح بعد حتى ما إذا كان سيتم رد النقود لهؤلاء الذين اشتروا تذاكر سلسلة الحفلات الموسيقية التي كان من المقرر أن يطلقها "ملك البوب" الراحل في لندن في 13 تموز (يوليو) المقبل.
ومع بيع الملايين من تذاكر الحفل وتذاكر كبار الشخصيات والحجوزات للجولات الخاصة، تواجه مجموعة "ايه آي جي" (أميركان انترناشيونال غروب) ، منظمة الحفلات ، مسؤولية اعادة حوالي 300 مليون جنيه إسترليني (610 مليون دولار). وقد استثمرت المجموعة نحو 20 مليون جنيه في الاستعدادات لحفلات جاكسون. وصدرت وصايا لمشتري التذاكر للاحتفاظ بها.
من ناحية أخرى ، تدفق عدد كبير من محبي جاكسون إلى طريق المشاهير في لوس أنجيليس لالقاء نظرة على نجمته هناك. ويأتي ذلك في الوقت الذي صارت فيه تسجيلات جاكسون وألبوماته الغنائية الاكثر مبيعا على شبكة الانترنت وفي المتاجر
وذكرت المربية أنها اضطرت في إحدى المرات إلى الاتصال بوالدة جاكسون وإحدى أخواته لتطلب منهن التدخل. كما كشفت عن حياته التي اتسمت بالترحال والتنقل من دولة إلى أخرى.
وقالت الصحيفة اللندنية إن غريس - التي عملت في منزل جاكسون لمدة 17 عاما - جاءت من لندن للانضمام لاسرة جاكسون في لوس أنجيليس.
ونقلت الصحيفة قولها: "لم يكن يرغب في أن ينصت إلى أحد.. كانت هذه إحدى المرات التي اضطرني فيها إلى أن أتركه".
وأوضحت الصحيفة أنه على الرغم من أن جاكسون كان أقال المربية في كانون الأول (ديسمبر) الماضي ، إلا أنها كانت على اتصال بالاطفال.
وقالت غريس في نيسان (إبريل) الماضي ان شدة الفقر التي وصل اليها النجم الشهير اضطرتها إلى شراء البالونات من مالها الخاص في عيد ميلاد ابنته.
وتأتي تصريحات غريس في الوقت الذي أكدت فيه شرطة لوس أنجيليس أنها قامت بالتحقيق مع كونراد موراي الطبيب الخاص بجاكسون والذي كان يرافقه خلال ساعات احتضاره الخميس الماضي.
ولم يتم الكشف عن تفاصيل التحقيقات التي استمرت ثلاث ساعات ، إلا أن الشرطة قالت لوسائل الاعلام في بيان إن الطبيب كان متعاونا.
من ناحية أخرى، قال الناشط الحقوقي الامريكي جيسي جاكسون - صديق أسرة نجم البوب الراحل - إن الاسرة لم تتمكن من الاتصال بموراي للاستفسار منه عن ساعات جاكسون الاخيرة ، مشيرا الى إن عدم التمكن من الاتصال بالطبيب أمر يستفز أسرته بشدة.
وكانت أسرة جاكسون استأجرت طبيب تشريح قام مساء أمس السبت بعملية تشريح ثانية لجثته.
وتوفي جاكسون عن عمر يناهز 50 عاما نتيجة سكتة قلبية.
وذكرت شبكة (سي ان ان) الاخبارية الاميركية نقلا عن إدارة الطب الشرعي في لوس انجليس ، ان جثمان جاكسون نقل إلى مكان لم يكشف النقاب عنه وسيظل سرا ، بناء على طلب أسرة المغني الراحل.
وقال إد وينتر نائب رئيس إدارة الطب الشرعي في لوس انجيليس للصحافيين: "نطالبكم باحترام رغبات الأسرة.. إنهم جميعا في حالة حزن.. كل بطريقته".
ويتردد ان شركة الحفلات التي كانت تنظم جولة عودة جاكسون المكثفة إلى الغناء هي التي وظفت موراي. وقالت الشركة ان جاكسون خضع اخيرا لاختبارات طبية دقيقة وانه كان في حالة طيبة.
وأصبح طبيب جاكسون والادوية التي كان يتناولها محل اهتمام كبير بعد أن أشارت تقارير إلى أن جاكسون كان في حالة نشاط وتركيز وروح معنوية مرتفعة في الليلة التي سبقت وفاته.
وكان جاكسون يعمل في واحدة من آخر "بروفات" الحفل في لوس انجيليس قبل سفره إلى لندن، كما كان مقررا.
وقال مدير العرض كيني اورتيغا لصحيفة "لوس انجيليس تايمز" "كانت هناك مرتان وقف فيهما مايكل (جاكسون) بجواري ونظرنا الى المسرح سويا.. كنا نشع بالسرور لاننا وصلنا الى هذا المكان".
وأضاف: "كان (جاكسون) سعيدا. شعرنا بذلك وشاركناه اياه. كنا على بعد أربعة او خمسة أيام من الانتهاء من العمل في لوس انجيليس والتوجه الى لندن. وكان في حالة جيدة للغاية. كان يرقص ويتدرب ويعمل كل يوم. كان متحمسا ومشاركا في كل جانب إبداعي لهذا الانتاج".
ولم يتضح بعد حتى ما إذا كان سيتم رد النقود لهؤلاء الذين اشتروا تذاكر سلسلة الحفلات الموسيقية التي كان من المقرر أن يطلقها "ملك البوب" الراحل في لندن في 13 تموز (يوليو) المقبل.
ومع بيع الملايين من تذاكر الحفل وتذاكر كبار الشخصيات والحجوزات للجولات الخاصة، تواجه مجموعة "ايه آي جي" (أميركان انترناشيونال غروب) ، منظمة الحفلات ، مسؤولية اعادة حوالي 300 مليون جنيه إسترليني (610 مليون دولار). وقد استثمرت المجموعة نحو 20 مليون جنيه في الاستعدادات لحفلات جاكسون. وصدرت وصايا لمشتري التذاكر للاحتفاظ بها.
من ناحية أخرى ، تدفق عدد كبير من محبي جاكسون إلى طريق المشاهير في لوس أنجيليس لالقاء نظرة على نجمته هناك. ويأتي ذلك في الوقت الذي صارت فيه تسجيلات جاكسون وألبوماته الغنائية الاكثر مبيعا على شبكة الانترنت وفي المتاجر