نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


متحف "نقانق الكاري" يغلق أبوابه نهائيا في برلين




برلين - أغلق المتحف الألماني لنقانق الكاري في برلين أبوابه بصفة نهائية، لتفقد العاصمة الألمانية بذلك أحد المزارات السياحية لديها.


وكُتب على أبواب المتحف، وعلى صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وأيضا موقعه الإلكتروني، أن المتحف أصبح مُغلقاً على الدوام. ولم يكن متاحا التواصل مع مسؤولين في شركة "إديوتينمنت إنترناشيونال" القائمة على تشغيل المتحف، عبر الهاتف، أمس الجمعة. وتم افتتاح المتحف التفاعلي منتصف عام 2009 في شارع "شوتسنشتراسه" بالقرب من نقطة تفتيش تشارلي التاريخية في برلين. وينسب المتحف اختراع نقانق الكاري للبرلينية هيرتا هويفر، في الرابع من أيلول/سبتمبر عام 1949. وبحسب بيانات المتحف، قامت هويفر في ذلك الحين بإعداد صلصة الطماطم ومنكه الطعام "صلصلة ورشستر" ومسحوق الكاري وتوابل أخرى، ووضعتها على نقانق محمرة مقطعة قطعا صغيرة. وتدعي مناطق أخرى في ألمانيا، مثل ولاية هامبورج ومنطقة الرور، أنها كانت مهد اختراع نقانق الكاري. وربما يكون الشيء الوحيد الحقيقي في كل قصص اختراع هذا النوع من النقانق هو أنها كانت ظاهرة ألمانية خلال فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، حيث تعبر عن تأثر الألمان بالثقافة الغذائية للمحتلين الأمريكيين، الذين يحبون تناول الهوت دوج والكاتشب. وبمتحف أو بدون متحف، فإن التقديرات تشير إلى أن البرلينيين يتناولون سنويا نحو 70 مليون قطعة نقائق كاري، بينما يبلغ الاستهلاك على مستوى ألمانيا سنويا نحو 800 مليون قطعة.

د ب ا
الاثنين 31 ديسمبر 2018