وقال الافرنجي في تصريح بثته وكالة الانباء الفلسطينية الرسمية (وفا) ان زيارته وعبد الحميد لغزة "تهدف للاستماع الى كافة الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة ومعاينة حجم الدمار واثاره وانعكاساته".
واشار الى ان اللقاءات التي تعقد في غزة مع ممثلي الفصائل "تأتي لتعميق الحوار".
واضاف "نحن في اجواء حوارات تصب في خدمة حوار القاهرة لتشكل خطوة ايجابية ومهمة (...) نريد ان نستمع الى كل الاخوة في القطاع ولا نريد ان نعزل نفسنا عما يحدث هناك".
واكد متحدث باسم حماس ان ممثلين عن حركته سيلتقون مع ممثلي عباس "لتهيئة الاجواء امام لقاءات قادمة"، في اشارة الى الجولة المقبلة من الحوار الفلسطيني في القاهرة.
وقال برهوم ان اللقاء "يأتي ضمن ترتيب مسبق بين الطرفين وفي اطار مواصلة اللقاءات السابقة بينهما".
واوضح ان الهدف من هذه اللقاءات هو "استكشاف المواقف وتذليل العقبات وتقريب وجهات النظر بين الطرفين تحديدا في القضايا والمواضيع التي بقيت عالقة ولم يتم التوافق عليها في اللقاءات السابقة".
وشدد برهوم على "تعزيز (اللقاءات بين فتح وحماس) لكسر الجمود والجليد الذي حصل بين الحركتين"، مؤكدا "ضرورة استمرارها والتقاط كل المؤشرات الايجابية والبناء عليها".
ورغم جولتين من الحوار في القاهرة برعاية مصر لا تزال خلافات بين حركتي فتح وحماس خصوصا فيما يتعلق ببرنامج الحكومة والنظام الانتخابي.
من جهته، قال اسماعيل رضوان القيادي في حماس انه "ليس واردا في اجندة حماس تشكيل اي حكومة يلتزم برنامجها السياسي بشروط (اللجنة الدولية) الرباعية او يعترف باسرائيل كدولة شرعية، على ارض فلسطين".
واضاف "كلنا امل ان تهيئ الجولة القادمة من الحوارات الارضية المناسبة وان نجد مرونة بناءة وايجابية من الاخوة في حركة فتح للتوصل الى قواسم مشتركة في تحقيق الوحدة الوطنية".
وكانت حماس اتهمت حركة فتح بتبني مواقف "متشددة" خلال جولة الحوار التي جرت بينهما الاسبوع الماضي في القاهرة وانتهت من دون تحقيق اي تقدم بشان القضايا الخلافية خصوصا برنامج حكومة التوافق الوطني التي يفترض الاتفاق على تشكيلها.
واشار الى ان اللقاءات التي تعقد في غزة مع ممثلي الفصائل "تأتي لتعميق الحوار".
واضاف "نحن في اجواء حوارات تصب في خدمة حوار القاهرة لتشكل خطوة ايجابية ومهمة (...) نريد ان نستمع الى كل الاخوة في القطاع ولا نريد ان نعزل نفسنا عما يحدث هناك".
واكد متحدث باسم حماس ان ممثلين عن حركته سيلتقون مع ممثلي عباس "لتهيئة الاجواء امام لقاءات قادمة"، في اشارة الى الجولة المقبلة من الحوار الفلسطيني في القاهرة.
وقال برهوم ان اللقاء "يأتي ضمن ترتيب مسبق بين الطرفين وفي اطار مواصلة اللقاءات السابقة بينهما".
واوضح ان الهدف من هذه اللقاءات هو "استكشاف المواقف وتذليل العقبات وتقريب وجهات النظر بين الطرفين تحديدا في القضايا والمواضيع التي بقيت عالقة ولم يتم التوافق عليها في اللقاءات السابقة".
وشدد برهوم على "تعزيز (اللقاءات بين فتح وحماس) لكسر الجمود والجليد الذي حصل بين الحركتين"، مؤكدا "ضرورة استمرارها والتقاط كل المؤشرات الايجابية والبناء عليها".
ورغم جولتين من الحوار في القاهرة برعاية مصر لا تزال خلافات بين حركتي فتح وحماس خصوصا فيما يتعلق ببرنامج الحكومة والنظام الانتخابي.
من جهته، قال اسماعيل رضوان القيادي في حماس انه "ليس واردا في اجندة حماس تشكيل اي حكومة يلتزم برنامجها السياسي بشروط (اللجنة الدولية) الرباعية او يعترف باسرائيل كدولة شرعية، على ارض فلسطين".
واضاف "كلنا امل ان تهيئ الجولة القادمة من الحوارات الارضية المناسبة وان نجد مرونة بناءة وايجابية من الاخوة في حركة فتح للتوصل الى قواسم مشتركة في تحقيق الوحدة الوطنية".
وكانت حماس اتهمت حركة فتح بتبني مواقف "متشددة" خلال جولة الحوار التي جرت بينهما الاسبوع الماضي في القاهرة وانتهت من دون تحقيق اي تقدم بشان القضايا الخلافية خصوصا برنامج حكومة التوافق الوطني التي يفترض الاتفاق على تشكيلها.